ره من بلوات هو ماع وما يمكن أن تبين حالة التفكير ا مثلة ال أحد ا انقلاب الإسلاميين السودان على السلطة المنتخبة اليام 0919 ؛ فقد توهمعت ق ماعة أنها تمثل الإسلام ا ا ، خعرى وهمعوا حزاب ا الفت عليها ا وحين بإخ سباب أخرى يش أو ت ضغوط من ا راجها ، لم ينظر الإسلاميون لعذلك شن ولكنه طبيي وموجود على أنه من قبيل التدافع السياس ا ، معر فصوروا ا على أنه إبياد للإسلام وليس للجبهة الإسلامية ، عدفع بكعل ُ وأن هذا ينبغ أن ي الوسائل. ثم قامت "بالتبرير" لقرارها القاض بالانق لاب على السلطة بعأن هعذا استخدام فقه الضرور الاستهداف للإسلام يدفع إ ، عال ما اسعتقر ا ثم م ، الناس. صاحب ذلك حالة من "تنمعيط" عيدت الديمقراطية المنتزعة مر أخرى إ ُ أ خرى حزاب ا ا ، يانة الدين والوطن واليمالة للغرب ووصفها ، وعندما ظهرت صوات الشاذ بي ا اعترضت على الانقلاب سرعان ما سكتت بسبب من ال "رقابة ذاتية" حين علمت أنها خارقة للإجماع (رغم أنها كانت تيلم أنها على حق) ويفا معن الوصعم ماعة و مر ا " سكتت بالضغط عليها بداع "الامتثال ُ أو أ معر ينساب ا وقد أشرف على كل ذلك "حراس للفكر" ح دون ماع " الذي افتقد عناصر النقد اليقعلا تشويش. فماذا كانت نتيجة "التفكير ا عيعدت ُ اذ القرار؟ لا قامت دولة الإسعلام المنشعود ولا أ والمنهج السليم ا الديمقراطية ، وحاق بالبلاد بلاء كثير. غرضنا هنا ليس الطين مفهوم الولاء كقيمة لهعا نفيهعا كعثير معن حو ا ، ال نتج الولاء للجماعة عصبية رعناء ُ ولكن عندما ي ، تزيعد الفعوارق بعين مود ولكن الولاء لهعا تيوزها الوحد ؛ فالولاء للأمة الواحد مة ال مكونات ا عبر مكوناتها المتفرقة لا يزيدها إلا فرقة. - سيكولوجيا الصراع تقوم عليها س يمكن القول إن أحد المحاور الرئيسية ال يكولوجيا الصراع بين عدو؛ يقول فاميك فولكن: "إن الإفينية والقوميعة ومعا اجة إ المجموعات ه ا شابههما ه من اختلاقاتنا الذهنية ، تلق لذلك فإنه من المحتمل أن نيتبر الذهن هو مفهوم "اليدو" ، وأنه طالما "جماعة اليدو" بقيت - قعل علعى ا - علعى مسعافة يانة" "ا ،
بع
87
Made with FlippingBook Online newsletter