تمع مسلم لابد لها من ذكرنا باب سابق أن كل جماعة إسلامية تقوم ماعة للإسلام من ساس الفكري يبين رؤية هذه ا أساس فكري تقوم عليه. هذا ا ناحية كلية أو جزئية ، ويبين المفارقة بين هذه الرؤية المثالية والواقع المجتمع المسلم وكيفية إصلاحه ، ماعة أو دواع قيامها. الإشعكال العذي وهذا يمثل أهداف ا ساس الفكعري العذي ماعة والمجتمع على حد سواء هو (نسبية) هذا ا يواجه ا فكا ماعة؛ إذ إن الاختلاف بين الناس ا تقوم عليه ا توم ر أمر ، ممعا ييع ساس. وحيث إن الكعلام ماعة ودواع قيامها من ا الاختلاف حول أهداف ا إحداث تغيير المجتمع تهدف إ يديولوجية ال ماعات الإصلاحية ا هنا عن ا على المستوى الفكري واليمل أيضا ، إحداث تغيير حيا أنها تسيى إ ما يي فراد بشكل عام ا ، الفة ماعة بما قد ينتج موافقة أو فكار ا فإن تقييم المجتمع ، توما كذلك يصبح أمرا ، بل هو حق مكفول لهذا المجتمع. وقد تمكنت المجتميات فكعار الإنسانية عبر التاريخ من تصميم آليات متيدد لإجراء عمليعة طعرح ا الإصلاحية وتقييمها ومن ثم تفييلها أو رفضها بطرق سل مية تستوعب الاخعتلاف الطبيي . الإنسا ماعات الإسلامية الغالعب تسعتوح الإشكال هنا يأتي من حقيقة أن ا أفكارها الإصلاحية من الإسلام والذي هو - إطار المجتميات المسعلمة - حعق مطلق لا وجود فيه للنسبية ، ماععات لا ق عند بيع ا ما كان إحقاق ا فم يتقيد بالآليات السلمية الاختيارية للمجتمع ، حصل الصدام ، وهنا مبتغانا من هعذا ساسية عن مفهوم النسعبية فكار ا المبحث والذي سنحاول فيه أن نيرض بي ا قيقة المطلقة ق المطلق أو ا وا ، يديولوجيا وتأفيير هذه المفعاهيم علعى ومفهوم ا ماعات الإسلامية اليالم الإسلام . واقع ا ، ولكن وض ذلك وقبل ا ، بواب الراسخة أن هذا من ا تلزم الإشار إ ، الفلسفة وهو أكبر من موضوع هذا الكتاب ، وطالما أن غرضنا هنا هو مناقشة ليل جذور عصبيتها وادعاء كعل منعها ماعات الإسلامية و دوغمائية بي ا
91
Made with FlippingBook Online newsletter