تلف الفلاسعفة قيقة عند مثلة لمفهومات ا لقد ذكرت سابقا عددا من ا قيقة على أنها ش ء نسب ف ا ّ وكثير منهم عر ، ع وحاولوا استيياب المنظومعات خلاقية إطار هذه النسبية. وم ا ن أميز هذه التيريفات رأيع تلعك الع يقول فيها عبد الله اليعروي: "إن نسعبية أخرجها هيغل وتبيه فيها ماركس وال هيغل وماركس نسبية نسبية ، قيعق أن حقيقة زمن ميين تيد مرحلعة بمي قيقة المطلقة ا ، وبذا تكتسب قيمة دائمة ، أما نسبية اجتماعيات الثقافة والدراسات الشبيهة بها فه نسبية مطلقة ، أنه لا يوجد مقياس واحد تعرد إليعه كعل بمي تصورات الكون المختلفة" 1 تمية ولا ينفع . وهذا توفيق جيد يستوعب النسبية ا قائق النسبية بما يكسبها قيمعة مع ذلك وجود حقيقة مطلقة "تصير" إليها تلك ا أن تأ دائمة. لكن تبقى الميضلة ال تفارقنا وهع أن أي نظريعة توفيقيعة - - كالسابقة تظل ه نفسها نسبية ، يقبلها البي ويرفضها آخرون ، وأن إيجاد إطار مرجي جامع هو أمر شبه مستحيل ، الإطلاق لا نيود إ وأقول: (شبه) هنا ح مر أخرى وندور. لذلك فسأكتف بهذا التمهيد وأمض قدما الآن لمناقشة كيفيعة استيياب مفهوم النسبية الدين وعلاقة الإيمان بذلك. الحق الديني بين النسبية والإطلاق هل الدين حق مطلق أم نسب ع ؟ يمكننا أن نطرح السؤال بشكل آخر: هعل زم بأن الدين حعق من الممكن بيد نقاشنا لمفهوم النسبية الفقرات السابقة أن الموضوع معن نظر الآن إ لاحق الناس يقعدمونها زاوية أخرى. كل الفلاسفة والمفكرين الذين يقدمون فكر ما إ وهم يظنون أو يرجحون صحة هذه الفكر ، الناس. وإلا فلا فائد من تقديمها إ يقعدمونها شياء سيظنون أن أفكعارهم الع الذين يؤيدون القول بنسبية ا ح صحيحة نس الصواب من غيرها قرب إ بيا وأنها على أقل تقدير ه ا ، وهو معا طأ الشافي : "رأي صواب اتمل ا تؤيده المقولة المنسوبة إ ، ورأي غيري خطأ سأترك الإجابة على هذا السؤال لوقت
مطلق؟
.
1 يديولوجيا، المركز الثقا اليربع ، عبد الله اليروي، مفهوم ا 0992
، ص
15
97
Made with FlippingBook Online newsletter