حرية الصحافة الإلكترونية في الأردن ومؤشرات البيئة الصديقة والكابحة للحريات | 013
- انوشاي ظاهر الابوزا لا سوقةاب الإعلان ات عا الضغط بكل الرسائل، كما يلاحظ نقيب الصحييين الأيدنيين، ياكان السعايد ؛ لىذ أرتبحت المراقتع الإخبايية منصات لكسب المال، حيث ُ ت َ س ŏ ل ط الضرء على مستوثمر معتين للاسوياد م تا ً ا سراء بشكل مباشر أو غرة مباشر، ولم يعد النشر قائم ًّ نه مادي نظتر Ŀ ، ل ō قائق والورثيق والرأي والرأي الآخر. وهتر متا شتك ū على ا ř ا لمعايرة العمل الصحي وأخلاقياته وميثاق الشر المه ً السعايد ، ضرب ( 28 ) . ا لىشكالية أخرل ترتبط بمصادي تمريل ً لكن هذه الظاهر تثرة أيض هذا القةاب ر ŏ اقوصادية وسياسية، وهر ما يتؤث Ł توداخل فيها عرامل اتصالية ومصا Ŗ وال اسوقلالية المراقع الإخبايية الإلكورونية ومن ثم دويها ولىطايها الترظيي Ŀ المجال العام كراو للثقافة السياسية وأدا للخةاب، لذلك يصتبح Ŀ ومرقعها ا ل ًّ ا أساسي ً دد Ű موغرة الومريل ةبيعة البيئة الإعلامية الإلكورونية بكل مكرناتها وعناررها. 1.1 . حالة حرية الصحافة الإلكترونية بعد التشريع ( 1111 - 1112 ) تراك ū ستياق ا Ŀ تا ًّ ا قري ً ا وحضتري ً ا كبرة ً اكوسبت الصحافة الإلكورونية خم الشع بت ، ٍ ماا جعل بعض الوجايب الصحيية تعيش حالة انغماي مع ٍ وتماه تة ريات هذا ا ً عمرم ň راك ومساياته، وقد أسهم النشاط الصحي الإلكورو ū ا - قبل مرحلة الوشريع - ِّ ض Ŀ عت مساحات حرية الرأي والوعتبرة وأدت لى تكسترة ċ رأ وس Ū جرعات من ا لم تسوةع الصحافة الوقليدية والإعلام الرسم الاقوراب Ŗ مراء والوابرهات ال ū ةرط ا Ŭ ا Ŀ منها. لكن المقابل أنوجت اليرضى وانيلات حرية الصحافة الإلكورونية مظاهر سلبية أضرت -أو ً لا- ň بالنشاط الصحي الإلكورو ا ً ، وثاني : بتالمجومع ومنظرموته القيميتة والثقافية، قتل ū كما لاحظ معظم الياعلين المهنيين والباحثين والأكاديميين المعنيين بهذا ا الإعلام . دفع هذا الراقع السل ةة / ň قل الصحي الإلكورو ū كرمة لى العمل على تنظيم ا ū ا ل ċ عتد ُ مرعة من الوشريعات كان أبر ها قانرن المةبرعات والنشر الم ů نشاطه عا ِ ة َ ن َ ن ْ ر َ وق يقم ( 23 ) لسنة 3193 الذي اسورعب الصحافة الإلكورونية لأول مر - ا ً كما ذكرنا آني -
Made with FlippingBook Online newsletter