حرية الصحافة الإلكترونية في الأردن ومؤشرات البيئة الصديقة والكابحة للحريات | 015
هتر ů ا عنران معرو وليس ً لىعلامية تكيل حقرق الصحييين والعاملين فيها، ولها أيض ً لا، حيث ترا فرت ظرو تقاض أفضل ( 97 ) . ويعزو الأ كاديم ، تي سرة أبرعرجة ، Ŀ واجهوها الصحافة الإلكورونيتة Ŗ المشكلة ال ؛ř هذه المرحلة لى أدائها المه لىذ لا ترجد هناك نية لدل أحد نتق حريتات النتاس Ŭ والوضييق عل يها هر الذي فرض حالة معينة ř ، بل لىن الأداء المه و جعل أكثر من جهتة تةالب برد اليعل أو على الأقل مراجعة المشهد "لذلك ، حدث تغيرة وأربحنا لا نقترأ عن حالات ابوزا بعد 3199 أن Ŀ . فعدد كبرة من المراقع أربح لديه يغبتة يمت ايس ا ًّ ا مهني ً نشاط " هذه المرحلة Ŀ . و ، يلاحظ أبرعرجة " ياد الأداء المورا ن والمنضتبط، أي رية ū ا ستر ţ ا لهذه المرحلة. وأعوقد أن وسائل الإعلام لم ً أربحت عنران Ŗ المسؤولة ال الإساء أو الابوتزا ولا Ŀ حريوها لكن الذي خسرته هر الرغبات الدفينة لدل البعض Č يمت ذلك لى الصحافة بش ء" ( 98 ) . ċ لكن الصحييين المهنيين وكو ا عند ً قرقيين يورقيرن كثرة ū اب الرأي وا لى جتراءات Ŀ كرمة ū ذتها ا ţ ا ة Ū معا ملف الصحافة الإلكورونية ؛ ا ًّ ا حقيقي ً يعواونها تراجع ا ً ونكرر ققت Ţ Ŗ عن المكوسبات ال ال ů Ŀ الصحافة الإلكورونية، خارة قرايها Ş جتب 349 ا، ًّ ا لىلكوروني ً مرقع خلال يرنير / حزيران 3192 سياق تنييتذها لقتانرن المةبرعتات Ŀ ، ْ ل ُ والنشر الذي ي م هذه المراقع بالوسجيل والورخيص (اليقر أ ّ ز - الماد 94 )، وهتر متا كرمة لى حجبها. وقد ū يفضه ناشرو الصحف والمراقع الإخبايية الإلكورونية، فلجأت ا اعوا مركز حماية وحرية الصحييين ةر Ŭ هذه ا تا ً الي ű ا واسع النةاق و ًّ ا جماعي ً "انوهاك لمعايرة حرية الإعلام وحرية الإ نورنت"، ها ċ وعد ا على ً مؤشر " َ الوراجع الشديد الذي و َ سم Ŀ ريات الإعلامية ū واقع ا الأيدن خلال العام 3192 " كرمة الإعتلام ū ؛ لىذ "حاررت ا بوةبيق تعديلات قانرن المةبرعات والنشر التذي أدل لى ň وبالذات الإعلام الإلكورو ُ أ Ŗ الات ال ū لىغلاق عدد كبرة منها...وتعددت ا ِ حي ل فيهتا لىعلاميترن لى القضتاء كمة أمن الدولة لمحاكموهم على أساس قانرن العقربات عن مراد لىعلاميتة Ű وبالأخص قامرا بنشرها" ( 94 ) . كما ايتيع مؤشر الرقابة الذاتية بنسبة 49 . 2 % ، وه نويجة طبيعيتة لقانرن المةبرعات والنشر الذي سب Ş ، فرض مركز حماية وحرية الصتحييين ، ا ً قيترد ع Ŗ والوعليقات ال ň لى الإعلام الإلكورو ينوجها المراطنرن ا ً تعقيب ُ على ما ي نشر من أخباي
Made with FlippingBook Online newsletter