العدد الأول من مجلة لباب

006 |

تدفع السلةات للوعامل متع Ŗ الأجراء ال Ŀ لل Ŭ رامد ، بل "لىن ا ū مد ا Ű ،ň مرقع خا ا ضد ً المحورل الصحي بنص القانرن وليس يوح هذا القانرن، "فعندما يكرن النقد مباح كرمة وكل السلةات ū ا ا ً ذلك قيرد Ŀ يش وقرايات القضاء والملك لا أيل Ū باسوثناء ا على حرية الصحافة الإلكورونية" ( 88 ) . ويرل يئيس مركز الرأي للدياستات، خالتد ريات العامتة، "فلستنا ū ا ŕ السياسة العامة وح Ŀ الشقران، أن النظام السياس منيوح Ÿ الأيدن ميز لى Ŀ النهاية، لدينا Ŀ دولة برليسية م بالقرانين َ حك ُ ابية؛ حيث لىن البلد لا ت فقط، ولىنما هناك علاقة بين الناس والملك، وهذه العلاقة لا تكسر القرانين.. فض ً لا عتن ذلك ليس لدينا تصيية ولا احوجا ولا اخوةا " ( 84 ) . يوحتدث Ŗ مد قةيشات، لدحض حالة الوضييق ال Ű ، ويرافع يئيس هيئة الإعلام عنها البعض، براقع ا ا ًّ ا سياسي ً نظره نظام Ŀ لا تعكس Ŗ لممايسة الإعلامية الإلكورونية ال تق النقتد ū ا، "لىذا كنا نوحدث عن الدوي اليكري والورعري فهناك سقف عال ً مغلق ولابد أن نشكر الإعلام. ولىذا كنا نوحدث عن البعد السياس فلابد أن نشكر الإعتلام او الأيدن للأ š Ŀ الذي ساهم ň الإلكورو مات. ولىذا كنا نوحتدث عتن مكافحتة . لا أديي لماذا يوحدث البعض عن الوضييق ň اليساد فلا بد أن نشكر الإعلام الإلكورو ن نةلب من هذا الإعلام أن يشوغل أكثر. لدينا لىيمان Ŵ بالعكس ň على الإعلام الإلكورو هيئة الإعلام بأن ررت العقل ماث Ŀ عميق ً لا الإعلام المحور Ŀ -والإ ň علام الإلكوترو جزء منه- ب أن يغلب على تياعل الناس" Ÿ هر الذي ( 41 ) . خاتمة ō الإشتكالي َ قل الإعلام الةابع Ş تكشف الرؤل المخولية للياعلين المهنيين والمعنيين الأيدن بالنظر لى العلاقة الوبادلية بين متوغرةات بيئوتها Ŀ رية الصحافة الإلكورونية ū المهنية والقانرنية Ŗ والاجوماعية والسياسية والاقوصادية. فقد أبر ت المراحل الثلاث الت لت فيها حالة حرية الصحافة الإلكورونية مدل تأثرة البيئة الإعلاميتة والاتصتالية ō تشك ديد ، وخصررية الرسيلة نيسها (الريب Ū ا 3 . 1 غ الميهرم ودلالاته وأبعتاده ْ ر َ ر Ŀ ،) ايتبةت ب Ŗ ديد ال Ū ا ت "سقف ميو تة Ū معا Ŀ )" رح" ("سقف عال"، و"مسورل جيد ل ň المشهد الإعلام الأيد Ŀ " قضايا الشأن العام، وهر "سقف غرة مسبرق ت "جرعاته

Made with FlippingBook Online newsletter