06 |
متن Ŗ مذكراتها المرفرعة للجنة رياغة الدسوري، وه ال Ŀ المجومعية، من خلال ما جاء الميروض أن تكرن داعمة ومساند لمةالب الشايب. ديتد Ū اول أن تقرأ الدسوري ا Ţ Ŗ كما أننا قد نويهم تلك المنظريات الوقليدية ال وفق الأ حكام السلةانية لس لاطين وخلياء المسلمين بدل منظري الدسوريانية الغربية ( 94 ) ، حيث وحد السلةة ه من طبيعة الأ نظمة السياسية القائمة على مرتكتز التدين ( 51 ) ، ً ووفق ا لهذا المنظري لا ينبغ أن ييهم اليصل بين السلة ات لى مسوراه الأ Ŀ لا Ŀ ، أي Ň د ب أن Ÿ كرمة، ولا ū العلاقة بين الالمان وا ُ يمود لى الملك الذي ي َ ع Č د فترق الستلة ات باعوبايه أمرة المؤمنين ، والإ ō مامة تقوض أن يوكي ميع ŝ ويظ Ź اكم بشؤون يعاياه و ū ل ا السلة ات ( 59 ) . لكننا ولف مع من يدع أن دسوري ŵ 3199 قد أتى بإرلاحات تسمح لته بتأن ً يكرن دسوري ًّ ا تعاقدي ورم تر يع الصلاحيات واسوقلال Ź ، ا السلة ات ، أو ت ō قل ص متن رل ź منح رلاحيات حقيقية للحكرمة والالمان، بما Ł رلاحيات الملك لصا لى مكانيتة ا ر نظام الملكية الالمانية أو أي Ŵ لانوقال ة ريغة أخرل لنظام حكم ديمقراط ، يتوم فيته الوعبرة عن لى اخوياي من يور تدبرة الشأن العتام، وتكترن أرتراتهم Ŀ ياد المراطنين اسبة من يورلاها. Ű Ŀ ديد من يصل لى السلةة و Ţ Ŀ الانوخابية الييصل هذا الأ ً مر يبقى بعيد حالة من يمسك بالسلةة بالمغرب، فمع أن دستوري Ŀ ا 3199 فوح المجال لانوقاد الملك علتى غتراي ř ألغى رية القدسية عن الملك، لكن الأمر لا يع كرمات ا ū انوقاد باق يؤساء الدول وا كتم ū ا Ŀ لذين يوحملرن المسؤولية ؛ ذلتك أن اليصل 97 والذي ينص على أ ُ ن "شخص الملك لا ت نوهك حرموه، وللملتك واجتب الورقرة والاحورام" ( 53 ) ، قد يةرح نيس الإ ً شكال الذي كان مةروح ا حترل قدستية يث يمكن تأويل أو اعوباي أي انوقاد للممايسة الملكية، لىهانة وعدم تقتدير أ Ş ، الملك و عدم احورام للملك ( 52 ) . ً ايتباط Ŀ ا بالسؤال المةروح مقدمة الدياسة، يرل الباحث أن المدخل الدستوريي فكتر ومرضترب Ŀ قياس ديجة الوحرل الديمقراط بالمغرب أظهر غياب القةيعة Ŀ السلةة ؛ حيث اسومر ت هيمنة المؤسسة الملكية على البنيان الدسوريي واحوياظها بكل السلة ات والص لاحيات اليعلية. تدفعنا نويجة الدياسة للقرل بتأن مةلتب الإ رتلاح
Made with FlippingBook Online newsletter