العدد الأول من مجلة لباب

مثلث المعضلات في الشرق الأوسط | 33

ت ًّ يديرلرجيات الدينيتة حالي ا بتدأوا

عبدو ( Geneive Abdo ،) أن "القاد الباي ين للأ

دولهم من أجل انوشاي Ŀ وقامرا وقوها بوحضرة الأيضية

يظهرون خلال فور السبعينات ،

قامت عام Ŗ ة على الثري الإيرانية ال

ِّ يد Ŀ . الرقت الراهن ŕ ية تسومر ح Č الس ċ ن

رحر دين

9474 ً وأيض نسج Ŀ مصر، بدأ الةرفان Ŀ ا يد الشيعة على تنام قر الإخران المسلمين تعكتس Ŗ يابط بين معوقداتهم الدينية القائمة منذ عصري والممايسات والسلركيات ال خصائص الهرية الشخصية ً ، وأيض ٍّ ا تعزيزه بوركيب ميهرم جديد للرلاء، بشكل هتش ًّ ديثة نسبي ū ومصةنع، للدولة القرمية ا ا كظاهر جديد " ( 92 ) . مستوريين: Ŀ دياسة الدينية الإسلامية Ŀ يمكن أن يسهم هذا المنةلق الوحليل 9 ) منحاها العام الموداول كما ييهمه المسلمرن كا Ŀ دلالة الدينية الإسلامية فة كورا ن قائم ت ً المجومعات المعودلة منذ أكثر من أيبعة عشتر قرن Ŀ بين الدولة المدنية والمسجد ا. و 3 ) يوبناها أنصاي الإسلام السياس ويروجرن لها كنماذج حصترية Ŗ الدينية الإسلامرية ال هاديتة Ū طهريية أو خالصة كالرهابية، والقاعدية، والداعشية وغرةها من الويتايات ا الأخ ت ً السعردية وسرييا والعراق وليبيا. وينبغ الوركيز أيض Ŀ رل ا علتى الرافعتات معياتية والمجومعية والمذهبية والوعبدية، حسب تعتبرة جرةهتايد لينستك ، لهتؤلاء Ū ا ً الداخل وأيض Ŀ المجال العام Ŀ الإسلامريين الموةرفين لوشريح نشاطهم ومدل شعبيوهم ا دو Ŀ اليات العربية Ū بين ا ل أويوبا وأم رة كا الشمالية ودول أخرل. ولا ينبغ أن تقوصر رد علاقوهم مع النص المقدس ومدل تأويلاتهم ليحرل ů عملية الوحليل أو الوشريح على ً يسالة الإسلام، ولىنما مع الانوباه أيض ا لى الأبعاد السياسية والأيديرلرجية. نويجة لهتذا الانوشاي للدينية الإسلامرية، أربح ال ا ً يرتيد ř وشابك بين ما هر سياس وما هر ديت ًّ اسوراتيجي يا العامة. ū ا Ŀ ا ادل Ÿ يمكن للمرء أن ب ريبية متن حركتات š حقبة هندسة ورناعة نماذج Ŀ أننا القداسة والبعد الروحت لمعوقتداتهم Ŀ ونشةاء الإسلام السياس الذين يؤمنرن ليس ً فحسب، بل وأيض تعزيز موانة يؤيوهم Ŀ ا السياسية كمساي لدينيوهم من أجل لىعتاد ةاب العام، وتركيب الهريات بمرارياتهم الثقافية، وبالوالي لىعاد تنظيم المجومع Ŭ رياغة ا من جديد. يقرل بعضهم : ةاب الموشدد غرة الموسامح مع الآخر منةقت Ŭ لىن انوشاي ا كم الضروي ، ويايون اسوخدام العنف بأنه "وسيلة نبيلة" لوحقي Ş Č ق هد نبيل. وتتنم

Made with FlippingBook Online newsletter