العدد الأول من مجلة لباب

41 |

ريات ū الأفق: هل سوؤدي هذه الانوياضات لى لىضياء الةابع المؤسس على ا Ŀ عالقة السياسية العربية، ولىيساء سياسات عامة قابلة للمحاسبة والشيافية، وترشيد المجال ا لعام ظل قرل الوغيرة الموصاعد من أسيل لى أعلى لى اء تراجع سياسة القتر والقيتاد Ŀ داثة والديمقراطية، و ū الوقليدية؟ ما آفاق ا م Ŀ دل فعالية المؤسسات والمجومعات العربيتة الرقت ذاته، لم تو Ŀ ؟ السنرات المقبلة أ قلم فكر العلاقة بين الدين والدولة ب عد نقلها لى المج ال العر بت القرنين الواسع عشر وأوائل القرن العشرين "مع تلا Ŀ ؤ م الراقع اليكري ضايي العر ū وا بت لك يك ر ِّ ن معب ً را ًّ حق ا عن تةلعات ذلك الراقتع، ولتيس عتن تةلعات الراقع الأويو بت الذي تم نقله منه" ( 38 ) . خاتمة ًّ يظل الوحدي الرئيس حالي كييية تنظيم العرب العلا Ŀ ا قة بين التدين والدولتة، ومن ييورض أن يكرن الرر على ذلك المساي. هناك سجال بشأن ما يعنيه الإسلاميرن بويسرةهم المبدئ بأن الإسلام دين ودولة. وهنا يا السؤال: هل الانوياضات اسوجابة ُ ي ضايية مع فلاسية عصر ū ية وا ź شدية (من ابن يشد) للوخلف من خلال العلاقة الواي ال ونرير الأويوبيين أمثال لىيمانريل كانط؟ وهل هم مدفرعرن لةلب حداثة عربية مسونرة نمط مااثل للثري اليرنسية عام Ŀ 9784 الذي تم تعزيزه بقيم الونرير أم أنهم سرةفضترن ِّ مثل هذا الإسقاط، ويعر فرن "تنريرهم" من خلال دمج الإيمتان والعقتل والشتريعة والديمقراطية والمسجد وا لدولة؟ لىن فلسية الونرير ترتكز على مبدأ ترشيد العلاقة بين الدولتة والتدين، وتتدعر لى فصلهما عن بعض ، رية المدنية تبدو مييتد للحريتة ū ادل كانط بأن "ديجة أكا من ا Ÿ و المقابل، تترفر Ŀ ا رايمة للأخرل. و ً الروحية للشعب. ومع ذلك، فإن أولاهما تنشئ حدود ر ū ديجة أقل من ا ية المدنية مساحة كافية للجميع لورسيع قدياتهم بشكل كامل" ( 34 ) . وعلى أية حال ، لا ترسم الرؤية الكان ة ċ ي ċ ة ولا الرشدي ً ة خةرط ا واضحة لهذا اليصل التذي يظتل ًّ ضبابي جميع عمليات لىعاد تنظيم المجومعات المسوند لى عصر الونرير" Ŀ ا ً ا تمام . ويا بعض العلماء هذا الانوق ال، أو سلسلة الوحرلات، ضمن الوحتديث "متن ضرب Ŭ اقوصادات الكيا البدائية لى الاقوصادات الصناعية كثيية الوكنرلرجيا؛ ومن ا

Made with FlippingBook Online newsletter