مثلث المعضلات في الشرق الأوسط | 43
تنيوح على فكر المشايكة، ومن الأنظمة المغلقتة لى الأنظمتة Ŗ للثقافات السياسية ال ا ؛ ومن القرابات الممود لى وحد ų ر الإ Ŵ الميورحة المرجهة ات القرابة الضيقة، ومتن الدين لى الأ يديرلرجيات العلمانية. وما لى ذلك" ( 21 ) . ومن ثم Ŀ واج المرء لقيتز Ź ، لا ź يال الواي Ŭ ا واقتع Ŀ سوحضاي فيلسر من القرن الثامن عشر مثل كانط للويكرة المناقشات العامة ا Ŀ ادي والعشرين، ومشايكوه ū القرن ا Ŀ المجومعات العربية Ŀ الية ū تدوي حرل Ŗ القايات البعيد ال Ŀ المنةقة من المغرب لى العراق؛ وكذلك بين المغوربين رية وحقرق الإنسان واليرص الاقوصادية الموساوية، والتدعر لوكتري ū ا س التويكرة النقدي. يا كانط كييلسر للحرية وهر القائل : رية ه قضية ū قيق ا Ţ لىن "لىمكانية سياسية باموي ا " ( 29 ) . ً هناك أيض ا رراب عر بت مع مسألة "الوحري من / تنةري على Ŗ والوحري لى " وال Ŀ فقتدوها Ŗ رية الرريية ال ū بعض الوحديات. فكيف يمكن للعرب أن يوحرلرا من ا ظل حكرمات ما بعد الانوياضات؟ Ŀ رية الوقييمية ū ظل أنظموهم المنوهية ولايوها، لى ا ربة الوجاذبات، š بعد من الإطاي الثنتائ للحريتة ň زء الثا Ū يوردد معظم العرب أمام ا رية لى ū المقصرد : ا [ ابية Ÿ رية الإ ū ا ] بعد الدفع من أجل حريوهم من [ رية الستلبية ū ا ] . ويبدو أن سيينة حقبة ما بعد الانوياضات سوبحر حسب الورجهات المخوليتة لربتا بين مرعة مونرعة من ů ر Ŵ دد Ū السياسيين ا ديتد ، أو Ū الأررليات، أو الاستوبدادات ا دي تقتدير Ţ داثات لىما على أمل أو مقاومة نظرية الديمقراطية العربية. كما سوراجه ū ا قيق على هياكل سليمة وقيادات مسونرة وتياعل ū اليور الزمنية قبل أن يسوقر الوغيرة ا ا Ÿ لى بت بين المةالب من أسيل لى أعلى والورقعات والسياس ات والقديات من الأعلى المنةقة. وسر يوشكل مسوقبل المجومعات العربية بنويجتة متا Ŀ لى الأسيل يمكتن Ŀ تسميوه جدلية جديد بين الدين الإسلام والديمقراطية. كما أن الوبستيط الميترط اهل الاخولافات الدقيقتة š الولريح بمراجهة واحد بين الإسلامرية والعلمانية يؤدي لى بين أ داثة ū ةاب الإسلام ، وكذلك مسألة ا Ŭ ا Ŀ رنا الويايات المحافظة أو الوقليدية تافظين Ű ضمن حجج الرؤل المضاد . ومع ذلك، فإن غرة الإسلاميين يظلرن مسلمين رية والمجومع والدولة بذهن مويوح للوحترل ū على وجهة نظرهم الإسلامية السائد عن ا ضايي للحداثة العالمية. ū ا
Made with FlippingBook Online newsletter