الاقتصاد السياسي لثورة يناير في مصر | 59
الإنواجية) من الأساس ( 98 ) أن انوياضات الربيع العر ř ؛ ما يع بت ، بمتا فيهتا ثتري يناير / كانرن ň الثا المغدوي ، لم تكن سرل اعوراض ضمن منةق النمط، لا ثري عليه؛ ما ċ قي ودينامياتها)، ناهيك Ř وعلق بالب ُ د آفاقها من البداية وحكم عليها باليشل المرضرع (الم وعلق بالوياعلات السياسية والمؤسسية) ُ عن تعثرها الذاتي (الم . لم تمولك ثري يناير / ň كانرن الثا كولة اج وبلري حترل متث ُ وماعية م ً لا مشتروب برجرا ي لوحرير قةاعات يأس المال الإنواجية من قةاعاته الريعية، أو مشروب عمتالي ومحتري حترل ُ مرعها، أو أي من هذه الكول الم ů Ŀ للانقلاب على سلةة يأس المال الأمر، انوياض شتوات وشتظاي Ŀ تناقض "لىنواج " يمس البنية الإنواجية، بل جل ما ا فقدت معظم اليوات الذي كانت تناله Ŗ ويرقة من الةبقة الرسةى والةبقات الدنيا ال ُ م ا لت ً من الإنياق العام فور الرفر الريعية، وفق "الورافق النارري" على احوكاي السياسة مقابل تر يع المنافع. على الشعبري، وقد سادت فو Ŗ هذه الصيغة الكريبرياتية، غلب الرجه الدول Ŀ ر حكم أنري السادات، ومكنت لاسومرايها واسومراي وجهها الشعبري، يغم تناقضه مع ُ منةق "الانسحاب الانيواح " للدولة من النشاط الاقوصادي، فرائض الريع ال Ŗ ظلتت ا من منوصف السبعينات، لكنتها متا لبثتت ً تودفق على مصر بكميات كبرة بدء أن كانت مصر على حا ŕ ا، ح ً تدهريت سريع فة الإفلاس أواخر الثمانينتات (التذي لم توجاو ه سرل بصيقات سياسية)، لكن دون تغيرة لمنةق الودهري البة ء للنمط غترة ةلتق ولىن ُ وصاعد العبء الم ُ نةري على تناقض ما بين دولة لىنياق اجوماع (م ُ سودام الم ُ الم ًّ يض نسبي ŵ ا ودهري الريرب دونما ُ نوج (م ُ ا)، ونمط تنمية ييع غرة م Ŀ يتاد مرا يتة الإنواج) ( 94 ) . ا عن الشعايات ً افوقاد هذا الشوات لرؤية أو اسوراتيجية واضحة بعيد Ŀ لا عجب تا علتى ً رية والعدالة الاجوماعية"، وانقستامه لاحق ū العامة اليضياضة عن "العيش وا رياتية" الةابع، لا "اجوماعية" ُ خلافات "ه المحورل، وعدم لىدياكه لوناقضاته الاجوم اعية، Ŀ ايجية، بمتا Ŭ الرئيسية أو اليرعية، أو الاسوراتيجية والوكويكية، أو الداخلية وا ً سراء به ذاتها، المعنية بولك المس ŵ ذلك ؤ هتل Ū قدمت أحد أسةع أمثلة ا Ŗ ولية بالأساس، وال الوايي Ŀ ، السياس العام، ناهيك عن الثريي والاسوراتيج .
Made with FlippingBook Online newsletter