6 |
نمرذج الملكية الوقليدية الونييذية ( 5 )
ية، باعوباي أن الملك ź ا للمايات الدينية والواي
ً ، اسوناد
ً المغرب ليس قائد Ŀ ًّ ا سياسي ا فحسب بل هر أمرة المؤمنين، يمايس سلةة معنرية لا تقف عند حدود سلةة معينة ( 7 ) . وقد اسوغلت المؤسسة الملكية الانقسام الذي كانت تعرفته أ ركة الرطنية بشقيها المعودل والثريي ū حزاب ا لونييذ مشروعها ، لاسيما بعد برو هذا الصراب على لى ř اد الترط Ţ ناح الثريي عن حزب الاسوقلال وتأسيسه للا Ū ثر انشقاق ا تاح المؤسستة الملكيتة ų Ŀ للقرات الشعبية، وهر ما انعكس بشكل جل ، يترم 2 نرفما / ň تشرين الثا 9471 ، لس مرال لها بدي ů بوعيين ً لا عن المجلس الوأسيس المنوخب، ō ليورل ُ ى وضع الدسوري، قبل أن ي عرض على الملك ومن ثم على الاسويواء الشعب ت ( 7 ) . سنحاول من خلال هذه الدياسة الإ حملتها Ŗ جابة عن سؤال يئيس : ما القيمة ال الإ رلاح الدسوريي Ŀ 3199 ل كم التديمقراط باعوبتايه كتان أبتر ū بناء أسس ا الوعاط مع مةالب حركة Ŀ المخرجات 31 فااير / شباط 3199 تتدبرة النظتام Ŀ ، و السي اس ب ؟ĺ المغرب لزمن احوجاجات الربيع العر ولدياسة هذه الإشكالية، اعومد الباحث ليل Ţ منهج المضتمرن ل قتراء الرثيقتة الدسوريية سراء من حيث الشكل أو المحورل ، كما اسوند لى المنهج النسق لما يرفره من أدوات Č الوكي Ŀ اح أي نظام سياس ų لويسرة فشل أو ايجيتة Ŭ ف مع بيئوه الداخلية وا رجات سياسية ű على طبيعة بنية نسقه وفاعلية وظائيه الضبةية، عا ما يةرحه من ً بناء ودسوريية اسوجابة للديناميات المجومعية المير . كم على قيمة و ū ومن أجل ا أ همية الإ المغرب، ولى Ŀ ديد Ū رلاح الدسوريي ا أي مدل يمكن الوأسيس والبناء عليه لإ اح فرص الوحرل الديمقراط ، سننةلق متن ų معيايين أساسيين من معايرة الدساترة الديمقراطية، ووفق ما جاءت به أ دبيات نظريات القانرن الدسوريي ( 8 ) ، أوله ما يوصل بةريقة لى خراج ولى عداد الدسوري. وثانيهما يهتوم بمضمرنه وديجة ديمقراطيوه ص ź فيما انب المرتبط بما يمنحه Ū ا قرق، ū ريات وا ū من ا ا ً وما يوعلق أيض بور يع واسوقلال السلة ات بنيتان الهترم Ŀ ومرقع المؤسسة الملكية الدسوريي.
Made with FlippingBook Online newsletter