الجماعة الإسلامية في لبنان : نموذج مشرقي على التحول في الدور والهوية | 79
حين أن العلاقتة بتين المستوقبل Ŀ ، ا
ًّ ا ولهما علاقة تكاملية نسبي
ًّ نبيه بري، عال جد ًّ ماعة مرسمية جد Ū وا
ً سن Ţ ا، فلم تشهد ū ا لىلا بعد اغويال يفيق ا ريتري حيتث كتان ةاب المذه Ŭ ا بت يسرد كل الأطرا ، وبعد سيةر حزب الله العسكرية على برةوت عام 3118 ًّ ماعة سياسي Ū اجة لودخل ا ū ، حيث دعت ا ا وللاسوياد من قديتها العسكرية ŏ الكامنة يغم تراضعها، لوشك ً ل ضغة ا على حزب الله ولىيقافته دون حترب مذهبيتة واسعة ( 34 ) . م Ū سب ا Ş و اعة، السنرات الأخرة الأيبع لنستج علاقتة Ŀ فإنها سعت خارة ةترات الضترويية Ŭ " كإحدل ا ř ت عنران جمع "البيت الس Ţ ، خارة مع المسوقبل الرطن، وعمل الةرفان على ويقة تياهم أكثر Ŀ لصياغة شراكة وطنية مع بقية الشركاء من مر ولكن لما ورلت لى الإقراي النهائ ترقيت لدل ت ياي المسوقبل ( 21 ) . Ŏ رل دون تشك Ź أما السبب الذي ل هذه الثنائية فهر يعرد لى عتاملين يئيستين، الأول منه م ا يوعلق بوياي المسوقبل نيسه، و ň الثا يرتبط بالراع السعردي لوياي المسوقبل. أ- فيما يتعلق بتيار المستقبل ، هناك ثلاثة اتجاهات: صرص الأول، فإن لدل تياي المسو ş قبل عد أنماط من الويكرة، فهناك من يرغتب ً ماعة لى حد بناء ثنائية رلبة، وغالب Ū بوعزيز العلاقة مع ا ذلك الناشتةرن Ŀ ا ما يرغب ċ السن مظلرميتة Ŀ الوياي، والذين يوحملرن الأعباء والوحديات اليرمية، وهم يترون Ŀ ة ً الةائية والوهديدات لرجردها ماي ا كاف ا ً ي لذلك. وبالن ً الي Ţ ، فهناك من يريد ň سبة للثا ً ماعة على أن يبقى ميورح Ū ا يضم ا ا ليضم بقيتة ب فض ŵ حلياء تياي المسوقبل، وهذا تؤيده ً لا الوياي، ومن السنة وستراهم، Ŀ عن ناشةين ً صين Ţ ذلك Ŀ ريري كممثل للةائية السنية، ويرون ū لأنه يكرس يمزية سعد ا ا -لاستيما من الاخوراق - للةائية المحري المناهض للمحري السريي Ŀ الأهم / وتقرية لها. وهتذا ň الإيرا ريري نيسه به ū ماعة يغبة سعد ا Ū ا Ŀ النمط الأخرة لا تسوبعد قيادات ( 29 ) . الوياي، وقد يسوند لى أسباب فكرية أو سياسية لرفضته Ŀ ويمكن تمييز نمط ثالث ċ أي ماعة حزب " Ū ماعة، أحدها أن ا Ū ثنائية مع ا طائي "، وتياي المستوقبل ř سياس دي - ريري ū كما أسسه الراحل ا - قرم عر بت من حيث الانوماء وليس الأيتد ير لرجيا،
Made with FlippingBook Online newsletter