الجماعة الإسلامية في لبنان : نموذج مشرقي على التحول في الدور والهوية | 80
تالف Ţ ا للحتؤول دون لىيصتال أي Ŀ ماعة Ū فشلت ا ًّ ا تقليدي داي الإفوتاء Ŀ ا
ً لعبت سيايتها دوي Ŗ ماعة، منها مصر ال Ū ا Ŀ ناشةين ًّ ا سلبي
Ŗ قر أخرل لىبان الانوخابات الأخرة ال
ماعة مع أي Ū ا ة
ً لس النراب. كما أن للسياي المصرية نيرذ ů من مرشحيها لى اللبنانية ( 22 ) ً دول أخرل حليية (مثل الإمايات) وقد فعلوته متراي Ł وقد تكرسه لمصا ا، ماعة. Ū د من علاقة الداي مع ا Ź وذلك بما وعلى الرغم من هذه الصري ، فإن سب أمينها العام تقرل Ş ماعة Ū ا : لىنه "لتيس لديها أي مانع من أي علاقة مع أي دولة عربية، وخارة السعردية، و لى نها تيصل بتين ُ الق Ŀ أداء الدول مع الإسلاميين اص وبين علاقوها Ŭ ةر ا - ماعة Ū أي ا - معهم، ولكتن هم - أي الدول العربية - لبن Ŀ صل Ź لةرن"، ولا يديكرن ما الذي ź ان من تتداعيات ميع ثمنه Ū سيدفع ا ا ً لاحقا. وبعباي أخرل ، ر عميق يشبه متا لتدل ş ماعة مسكرنة Ū يمكن اسونواج أن ا ًّ ي ź الأقليات اللبنانية تاي ا من "الوةهرة المذه بت المنةقة" ، Ŀ وهناك قناعة بت أن لىيتران وحلياءها ماضرن فيه، ولا يبدو أن هناك أي ة مبادي من لىيران أو حزب الله تعز لديهم خلا هذه ين فأبرابهم ميورحة للنظام العر ū الرؤية، ولى ذلك ا بت يغم أنه أورتد َ د ذاته ي Ş وجههم، وهذا Ŀ أبرابه ِ ع ُ د ماعة أو برظيية جديتد Ū مات جديد لدوي ا ِ س ّ ب لبنان والمنةقة. Ŀ تضا لى دويها التحول في هوية الجماعة والنموذج الجديد لىن الوحرل ماعة الإسلامية الونظيمية هر جزء من الوحرلات الكتال Ū هرية ا Ŀ يشهدها المشرق العر Ŗ ال بت ، وهر ليس منيص ً لا ر المذهبية وما Ŵ ň عن الوحرل الإيرا رل المملكتة Ţ ققه من تقدم على الأيض، ولا عن Ţ يمثله لقرل لىسلامية مؤيد لها، وما ر العداء "للإسلا Ŵ العربية السعردية ċ ميين السن Č ة" وتبد الدينيتة ŕ ل أولرياتها السياسية وح وما تشهده من تراجع على الأيض. والستعردي ň الإقليم، الإيرا Ŀ ماعة للوغرةين Ū ومن الراضح أن تلق ا ، لتيس ً واحد هذا الصدد، وتكوي الدياسة بثلاث منتها Ŀ ا، ويمكن يسم سيناييرهات كثرة فقط للوأكيد على هذا الاخو اه كل منها: š لا وا
Made with FlippingBook Online newsletter