57 |
- ما مرتكزات السياسة الأميركية بشكل عام تجاه طهران؟ - ما مرتكزات إدارة الرئيس ترامب تجاه طهران؟ - ما دوافع سياسة إدارة ترامب الضاغطة ضد طهران؟ - ما النتائج التي حققتها إدارة ترامب بتطبيق سياسة الضغط الأقصى؟ - ما الأثر الذي تركته سياســات ترامب على مســتقبل العلاقات بين البلدين خلال إدارة جو بايدن؟ ب- أهــداف الــدراسة إن دراســة سلوك إدارة الرئيس، دونالد ترامب، تجاه طهران وبيان مرتكزاته ودوافعه وأوجه التشابه والاختلاف بينه وبين السلوك الأميركي العام تجاه طهران، وتقييم مدى أثره على المستوى الإيراني وعلى مواقف العناصر المؤثرة في المجتمع الدولي، إنما يُحقق عددًا من الأهداف، على النحو التالي: - بيان الأسباب الحقيقية وراء الحالة الصراعية الممتدة بين أميركا وإيران. - تحديد مرتكزات ودوافع إدارة ترامب لانتهاج سياســة الضغط لأقصى حدّ تجاه طهران. - التعرف على الآليات التي اتبعتها إدارة ترامب بغية الوصول لأهدافها تجاه إيران. - الوقوف على أوجه التشــابه والاختلاف بين الســلوك الأميركي العام تجاه طهران وسلوك إدارة ترامب. - تحديد أثر سياسات الضغوط القصوى ومدى تحقيقها للأهداف. - بيــان أثر سياســات ترامب على العلاقات بيــن البلدين خلال فترة حكم الرئيس، جو بايدن. ج- مــنهج الــدراسة في ضوء الإشكالية أعلاه، تعتمد الدراسةُ المنهجَ الوصفي المقارن، الذي يبحث في أُسس تحديد الخصائص ووصف طبيعة الظاهرة ونوعية العلاقة بين متغيراتها وأسبابها واتجاهاتها والكشف عن العلاقات والروابط وأوجه الشبه والاختلاف بين مفرداتها، وبالتالــي إمكانيــة التوصل إلى تقديم رؤية تقييميــة متأصلة ومتكاملة للموضوع قيد الدراســة، وهو سياسات الرئيس الأميركي، ترامب، تجاه طهران ومدى خصوصيتها في التاريخ الصراعي بين البلدين.
Made with FlippingBook Online newsletter