لعلاقات المدنية-العسكرية والتحول الديمقراطي في مصر

انب القوى الثورية، والك ) العسكري، المحكمة الدستورية العليا، الشرطة،...إ كإشارة على احترامه لكل من الشرعية الدستورية والثورية. والتسا ل هنا هةو: طر  كيف لمرس أن يرض كل ا ا؟ ا توفيقي ً اع وأن يلعب دور ً أول: الدور السياسي للمؤسسة العسكرية موعة من النقاط المهمة، بداية من صراع الإعلانةات نناقش في هذا المحور مةد  ل وبين الةرئيس ِّ الدستورية بين ا لس العسكري وإعلانه الدستوري المكم ِّ مرس وإعلانه الدستوري في 33 نوفمبر / تشرين الثا 3043 ا بةالتغير في ً ، ثم مرور ً ركان سةام  تكوين ا لس العسكري عقب الإطاحة بالمشير طنطاوي ورئيس ا ا سنناقش طبيعة وضع الجيش في دستور ً عنان، وأيض ً 3043 ، وانتهاء بالوقوع على مد مرس .  مدى امتثال الجيش لسلطة الرئيس المد ول مرة في  تاريخ مصر المعاصر، نكون أمام سلطة مدنية لها سيادة دستورية على القوات المسلحة، وحسب كل نظريات العلاقات المدنية - العسةكرية، فةإن ا للتحول الةديمقراط ، ا أساسي ً دد  ل  ث َ م ُ االسيطرة المدنيةا على القوات المسلحة ت ً َ ُ و التحول الديمقراط في  ا ً وبالتاي ، فإن التحرك قدم ً مصر، يتطلب إثبات الرئيس المد لسيطرته على المؤسسة العسكرية. وخلال تلك الفترة كان من الواضةح أن كموا بشكل مباشر، إلا أنهم يريدون أن يبقوا اقةوةا  الجنرالات لا يريدون أن دود الصلاحيات.  انب رئيس ضعيف وبرلمان - صراع الإعلانات الدستورية عشية جولة الإعةادة ل جةرت في  لانتخابةات الرئاسةية الة 44 47 بين جنرال القوات الجوية، أحمد شفيق، ومرشح حز احكرية . وكانت سل طة ا لس العسكري للإشراع على شؤون الجيش واضحة ضمن هذا 1 . السيطرة المدنية على الجيش يونيو / 3043 والعدالة الذراع السياسية لجم مد مرسة ، أصةةدر  ، اعة الإخوان المسلمين ا لس العس ا دست ً كري إعلان ً ا مكم وري   ً ً 47 يونيو / 3043

و

حزيران

ة ة

حزيةران

في

ة ة لا

ة

054

Made with FlippingBook Online newsletter