الضةبا حةرار ا الةذي ن اسةتول وا من بدايات العمل المه أعضةاء
أربعينات القرن الماض ، قادة معظم وكان
ط
أخرى أو
السلطة عام في متعاطفين مع
في مرحلة
على
4813
الناصةر نفسةه ،
عبد جمال بينهم
الإخوان
ومن ، ين سلم الم
جماعة
أو
الإخةوان ا يديولوجيةة تنتشةر
الضباط حرار ا قد رأوا داخل سلك الضباط
دعةوة
وكان زعماء
تطهير
-
د وا - عام بعد
لمساحات
على
وعمل لا
شاسعة
4813
الالتحةاق ب
أنصةار مةن هم
الإخوان، ومنع
الجيش من المتعاطفين
صةفوع
مع
الجيش ( 1 ) . ولقد أدى حادث اغتيال السادات إلى إنشاء الدولة لمؤسسةة رقابةة مهمتها منع تسلل أعضاء التنظيمات الإسةلامية المتشةددة إلى الجةيش وإبعةاد الموجودين بال ( 2 ) .
فعل
النخبة العسكرية من جماعة الإخوان المسلمين فيمةا يتعلةق
ختاوع ت كان و
ً : الخوع مةن ةاولات الإخةوان
باستقلالية القوات المسلحة اات شقين؛ أو ً
ختراق لا المؤسسة العسكرية ، والك سواء من خلال السع زرع إلى أنصةارهم داخل الجيش، أو ب تحويل الجيش ضباط من بع يديولوجيتهم ، ومةع انتشةار المعلومات الشأن هذا في داخل لفترة وساط ا الصحفية والدبلوماسية في القاهرة، إلا أنه لم يتم تأكيدها أو نفيها رسمي القوات قبل من ا المسلحة ا: . ً ثاني ً وع الخ مةن قيام جماعة الإخوان ين سلم الم بإنشاء جناح عسكري تابع للتنظيم، والك راجع إلى بع أن الدعاة الإسلاميين وا دع ً علن ً حرس إقامة إلى ا ثوري، مستقل القوات عن المسلحة، الإ من عضاء أ ضم ي سلم الم خوان ين والجماعات المتحالفة معها، والمكرسة حماية ا لة الرئيس شرعية ، كما أن الإخوان الم سةلم ين قةد اسةتخدموا
مرس ا
أثنةاء أحةداث
المحتجين المناه
موعات منظمة من عناصرها
ضين لمرسة
لطرد
ميليشيات للجماعة . ناهيك عن اشةتباه
الشائعات وجود حول
الاتادية، أثار مما الضباط
وال