حزا السياسية، وخلق برلمان بدون أغلبية حزبية، يسةهل تهميش ا وهو ما يع بيد رئيس الجمهورية. السيطرة عليه من قبل السلطة التنفيذية ال - يتضح من كل ما سبق أن الدور الذي لعبته المؤسسة العسكرية منةذ 31 يناير / 3044 قد أثر بالسلب على عملية التحول الد يمقراط في مصر، اجة إلى مراجعة من قبل كل القوى السياسية المدنية، من أجةل مر الآن وأن ا مر الذي لا يمكن فصةله وضع خطة عمل لكيفية إعادة الاعتبار للسيادة المدنية، ا اولة استعادة مسار التحول الديمقراط ، وإحياء ا ال العام، وعودة الشبا عن إلى العمل السياس نه لا يمكن احكديث عن بناء نظام سياس جديد ؛ مرة أخرى اولة وضع بدائل للسياسات العامة احكالية. وفيما راط في النقاش العام و دون الا ال البحث في هذا احكقل العلم موعة من التوصيات من أجل تطوير يل نقدم المهم. ثانيا: توصيات الدراسة احكداثة النسبية حكقل العلاقات المدنية - العسكرية، وقلة الكتابات والكتةا أظهرهةا خةلال همية الكبيرة الة العر المهتمين بهذا ا ال، على الرغم من ا اجة إلى تكثيف البحث في هذا ا ال في العةالم علنا ، السنوات القليلة الماضية العر بة بشكل عام وفي مصر بشكل خاص خلال الفترة الراهنة، والةك لمةا يشهده الواقع المصري من زيادة دور المؤسسة العسكرية داخل الدولة، وبالتاي فإن از عملية تول ديمقراط حقيق لن تتم إلا من خةلال إدراك صةحيح لهةذه إ القضية وأبعادها المختلفة، وكيفية وضعها على أجندة النقةاش العةام ا تمعة ، بشكل صحيح، والانتهاء إلى اتفاق بين القوى السياسية المختلفة حول طبيعة الدور سمح للمؤسسة العسكرية بتأديته داخل الدولة. ويمكةن القيةام ُ ب أن ي الذي ُ طر الاسترشادية التالية: بذلك من خلال ا 1 . ددات العلاقات المدنيةة دد من إعداد دراسات مستقلة عن كل - العسكرية في مصر، كأن يكون هناك دراسات عن السي طرة المدنية على المؤسسة العسكرية في مصر، وكيفية تقيق السيادة المدنية، وكةذلك
كانون الثا
149
Made with FlippingBook Online newsletter