لعلاقات المدنية-العسكرية والتحول الديمقراطي في مصر

حةرار لإزاحةة الملةك  موعات الجيش بقيادة الضباط ا منذ أن تركت فاروق عن حكم مصر، ومن ثم تأسيسها للجمهورية المصرية على أعقا النظةام الملك ، أصحبت المؤسسة العسكرية في القلب من الدولة المصةرية ومؤسسةاتها، حزا المدنيةة.  وري فيها، تزامن مع حل البرلمان وا  وأصبح للعسكريين دور ولقد كان هذا احكدث بداية لعقود من الصراع بين المدنيين والعسةكريين حةول نظمة السياسية المتعاقبة  قضايا الديمقراطية واحكياة البرلمانية والتعددية، ومع كون ا حكمت مصر  ال الآن كان علةى رأسةها شخصةيات منذ الك احكين وح مةد مرسة ، السةلطة مةن  ، عسكرية، باستثناء العام الذي تولى فيه الرئيس يونيو / 3043 إلى يوليو / 3041 نظمة اختلفت في ر يتةها  ، فإن تلك ا لطبيعة دور المؤسسة العسكرية، وبالتاي كانت هناك تباينات في العلاقات المدن - ية نظمة السياسية المتعاقبة على حكم مصر.  العسكرية خلال ا حرار، في يوليو  وخلال العقود الستة اللاحقة على انقلا الضباط ا / ، شهدت مصر تعاقب ثلاثة أنظمة سياسية، جاء ر ساء كل منها من بين ضباط ا لمؤسسةة العسكرية. ولقد شهدت العلاقات المدنية - العسكرية في عهد الر سةاء الثلاثةة تطورات ملحوظة، سواء فيما يتعلق بالسيطرة المدنية على المؤسسة العسةكرية، أو فيما يتعلق بأدوار المؤسسة العسكرية غير الدفاعية، أو بتدخل المؤسسة العسةكرية في احكياة السياسية؛ حيث لم يتبع الر ساء العسكريون الثلاثةة نفةس الةنمط أو ساليب في التعامل مع المؤسسة العسكرية، ولم تكن لهم نفس التصورات تجةاه  ا دورها داخل الدولة، ومكانتها داخل نظام احككم، ولكن كانت معضلة الر سةاء 4813 قيام ثورة الخامس والعشرين من يناير ، وح / 3044

تموز

حزيران

تمةوز

كانون الثا

61

Made with FlippingBook Online newsletter