سياسات تمكين المرأة والبنية المؤسسية لمشاركتها في التنمية الشاملة
الطـلا Ņ ثلثي إجما
امعي Ū التعليم ا Ŀ بقيت نسبة الطالبا ŏ تمث
ً وعموم ً ا،
الفتـرة اللاحقـة Ŀ ، واستمر هذا الوضل
طوال الفترة الممتدة ب 4884 و 3041
ً أيض ، ً ا والعلمي لما ř ا بمسارها التكوي يوفره لها من إمكانا مهمة للمشاركة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية المجتمل. Ŀ در الإ š و أن دور المرأة القطريـة لم يقتصـر علـى ń هذا الصدد إ Ŀ شارة التعليم ال Ŀ راط ŵ الا ٍّ كمتل Ņ عا ٍّ فقط، وإنما اوز š ت امعيـة Ū يـاة ا ū ا Ŀ راط ŵ ه للا باعتبارها ً مكان ً ا للعم ؛ حيث إن نسبة Ŀ النساء العاملا المؤسسـا امع Ū ا يـة بقطر تبلغ Ņ حوا 40 % عدد العامل فيها. Ņ من إجما ا دولة ų ويؤكد هذا التطور قي Ţ لافوف أبنايها، و Ŀ نشر التعليم Ŀ قطر واحد لفية الثانية ( ȋ من أهم أهداف ا Millennium Goals لاادقت عليهـا Ŗ ) ال عام 3000 المدرسـة، حيـث ń طفال إ ȋ مية وتعميم ولوج ا ȋ ، وهو القضاء على ا ً أن المرأة القطرية أكثر اهتمام ń وهو ما يشير إ ً ولالت هذه النسبة عام 3043 أكثر من ń إ 88 % (نسبة 88 % للـذكور و 400 % لصناث) ( 1 ) . وتبدو هذه الثمرة اليوم نتيجة طبيعية خالاـة إذا علمنـا أن قيادتنـا السياسية التعليم Ŀ استثمر بسخاء كبير ب عامي 4884 و 3041 ، وهو القطا مير الوالد، الشيخ حمد، والشيخة موزا بنت نالار المسند بالرعايـة ȋ ده ا ċ الذي تعه ċ را من أجله إمكانيا البلاد ومواردها؛ إذ كانت رؤية الدولـة أن ċ والاهتمام وسخ ċ تو Ŗ التحديا ال ديث الفضاء التعليمي وتمك Ţ اوزها دون š اجهها قطر لا يمكن المواطن القطري من ولوج جميل مراحله قب المصادقة علـى أهـداف ŕ وذلك ح لفية للتنمية ȋ ا . ا من سياسة ً التعليم ج ء Ŀ مشاركة المرأة القطرية Ŀ إذن، كان هذا التطور الكبير ً مير ال ȋ انتهجها ا Ŗ كم الرشيد ال ū ا والد، الشيخ حمد بن خليفة آل ، خـلال فتـرة ň ثا تنمية الموارد البشرية باعتبارهـا مـدخ ń و ȋ استهدفت بالدرجة ا Ŗ كم، وال ū توليه ا ً لا ً ( 1 ) وزارة التخطيط التنموي والاحصاء بدولة قطر ، لحلأهدلحف لحلإ نمائية للألفية ل دولة قط ، (الدوحة، 3044 )، ص 34 .
040
Made with FlippingBook Online newsletter