سبا الداعية لاه وكيفياة حياتهم وأنواع الجوار وا الفصل أهمية هذا العرف تلك البيئة. إنهائه وأمثلة كثيرة لتجلياته أما الفصل الثا ، التراث الإسلامي الجوار ل ِّ فيفص ِّ ية كيف و تعامل الن باي صلى الله عليه وسلم ُ مع هذا الع ُ مكة المكرمة رف بعد نزول الوحي وهو ؛ وذلك بهدف معرفة تعامل المسلمين مع هذا العرف عندما كانوا مضطهدين ه ناك وطاالبين للحماية من كفار قريش. ثم نقارن بنظرة المسلمين لهذا العرف عندما تك وا ن
ذلك
المدينة وأصبحوا ين هم من المشركين . كما يتعارض بكاثير مان التفصيل إ كيفية تعامل القرآن الكريم مع هذا الموضوع عبر تسلي الضوء علاى الآية السادسة من سورة ا لتوبة ( ٰ اى ت َ ح ُ ه ْ جنر َ اأ َ ف َ ك َ ار َ ج َ ت ْ اس َ ين ِ رنك ْ ش ُ الم َ ن ِّ م ٌ د َ ح َ إنن أ َ و ٰ َ ُْ ن َ َ َ َ َ َْ َ ِ ن ْ ُ َ ِّ ٌ َ َ ن َ َ ك َ ع َ م ْ س َ ي َ َ َ ْ َ َ َ ٌ م ْ و َ ق ْ م ُ ه ن َ بنأ َ ك ِ ل َٰ ذ ُ ه َ ن َ أم َ م ُ ه ْ غ ِ ل ْ ب َ أ م ُ ث ِ الله َ م ٌْ َ ْ ُ َ ن َ َِٰ ُ ََ َ ُ ْ َِْ ُ ِ َ ج َ ون ُ م َ ل ْ ع َ ي َ ُ َْ َ ) ( 1 ) ؛ وذلك عبر استعراض زمنة المختلفة وادروج بتفسير مناسب لهذا ال معظم التفاسير عبر ا سياق. فهذه الآية تعتبر حجر الزاوية للتشريع القرآ للجوار. للجوار واحد من هذه الفئات وواجبات. أما الفصل الثالث فيعقد مقارنة بين التراث الإسالامي ومعاهادة جنياف الدولية لعام ، 4864 ، المتعلقة بوضع اللاجئين لنرى إن كان ثمة توافق أو اخاتلاف بين النظامين. ويستعرض الفصل الرابع بشكل عام واقع اللجاوء واللاجائين العاالم العر باي من الناحيتين الواقعية والقانونية . فبع الدول العربية وقعت على معاهدة 4864 ع. ولكن معظم الدول العربية تساتقبل ، وبعضها الآخر لم يوق كم ذلك ا كبيرة من اللاجئين، فكيف يتم التعامل معهم وأية قوانين ً أعداد ً ثم جاءت اداتة لتقديم والنظام الإسلامي خلاصة المقارنة بين القانون الدو الدول العربية. والواقع القانو المتعلق باللجوء ( 1 ) سورة التوبة، الآ ية 4 . ا ً يعا هذا الفصل أيض ً الفقه الإسلامي، " مان موضوع "عقد ا وهره يع العصر اوديث. اللجوء ساياق ف بمصطلحات مهمة ِّ كما يعر ِّ هذا البحث مثل دار الإسلام ودار اور المهاجر والمستأمن وما ، لكال
غير ل
ما
لا
والاذي
و
والذمي
و
من حقوق
جنيف، لعام
01
Made with FlippingBook Online newsletter