اللجوء في التراث الإسلامي ومنظومة القانون الدولي والعربي

أتون اور الدائرة فيه  ولكن بعد انزجق اليمن ، فإن أوضاع اللاجائين الصوماليين ازداد

صعوبة بعد أن أصبح اليمنيون أنفسهم مشار دين وججائين بقاع الدنيا المختلفة  يبحثون عن ملجأ ؛ حيث بلغ عدد اللاجئين اليمنيين خارج  اليمن ما يزيد على ثلاثة ملايين وخمسمئة ألف يم ، حسب وزير الإدارة المحلياة ، عبد الرقيب فتح ، سبتمبر  / أيلول 3044 ( 1 ) . والمفارقة ، أن الآج ف من اليمنيين قد ً ث  الصومال وجيبوتي لجأوا إ ً بلدهم.  ا عن مأوى يقيهم شرور اور المشتعلة ومن الناحية القانونية ،  فإن اليمن من الدول العربية الموق  عة علاى معاهادة جنيف للاجئين لعام 4864 ، ولكنها مثل الكثير من الدول العربية الموقعاة علاى المعاهدة ج يوجد لي للتعامل مع اللاجئين. وقبال اوار  لديها قانون ، فاإن المفوضية السامية للأمم المتحدة للاجئين هي من كانت تتعامل مع اللاجئين علاى راضي اليمنية واوكومة تقدم ما تستطيع من مساعدات.  ا

ت

( 1 ) يكشف عدد اللاجئين اليمنايين بسابب اجنقالا "،  "وزير يم أبابيبل نبت ، 7

/ أيار 3047 ) : http://ababiil.net/yemen-news/102131.html

، (تاري الدخول: 30

/ أيلول 3044

مايو

سبتمبر

111

Made with FlippingBook Online newsletter