اللجوء في دول الخليج
ً الجزيرة العربية قبل الإسلام به عند العر
مبدأ الجوار الذي كان معمو ً
ج
ا ومعمو ً ما زال مشهور ً ً ً دول ادليا العر به باي يومنا هذا. وقد حافظت إ منطقة ادليا على هذا المبدأ رغم ما شهدته هذه الدول من نماو القبائل العربية ل الدولة وأجهزتها. وتطور وحداثة على صعيد تشك كثير من ل به على مستوى الدولة؛ حيث يتم َ عم ُ بل إن هذا المبدأ ما زال ي َ ُ حيان استضافة بع الشخصيات المعارضة ا ا مان ً هذه الدولة أو تلك انطلاق ً م قضاية يانظ أو من قانون وط ا من القانون الدو ً هذا المبدأ أكثر منه انطلاق ً هرت بإيواء اللاجئين السياسيين من دول ُ اللجوء. وعلى سبيل المثال، فإن قطر اشت ُ عربية وغير عربية، بل انتشر على لسان قيادتها السياسية أن قطار هاي "كعباة الم ا اوماية. ً ضيوم" كناية عن ترحيبها وإيوائها لمن جاءها طالب ً دول ادليا العر وقد برز موضوع اللجوء باي سنة بشكل كبير 3046 الدول الغربية عن طريق البحر المتوس زمة السورية وموجات اللجوء إ خلال ا ياة آجف من أودت وما نتا عن هذه المحاوجت من المآسي ال اللاجئين. ولعل جد على الشاواط التركياة ُ حادثة الطفل إيلان كردي ذي الثلاثة أعوام الذي و ُ ملقى على وجهه بعد الغرق قد أثارت الرأي العام الغر باي. وعلى إثرها تعالات صوات وخاصة على وسائل التواصل اججتماعي تتسااءل عان دور الادول ا استيعا بع هؤجء اللاجئين ادليجية المسلمين بد ً ً مان مطالباة العاالم بالدول العربية أن تفعل ذلك. ْ و َ باستيعابهم؛ إذ ا ْ َ وإزاء هذه الضجة الكبيرة كان رد دول ادليا العر باي، وخاصاة المملكاة كبر من حيث المساحة والسكان والإمكانيات، العربية السعودية، ا أنهاا تساتقبل ً ً ا، ولكنها تعا ملهم معاملة الوافدين وليس كلاجئين نها استقبلت ماا زمة. وقال مصدر مسؤول باوزارة مليون مواطن سوري منذ اندجع ا شقاء السوريين دعم ا اوديث عن جهودها ن السعودية لم ترغب زمة ومنذ بداية ا - تعاملت مع هاذا الم وضاوع مان تة، وليس لغرض التبااهي أو اجساتعراض الإعلاماي. منطلقات دينية وإنسانية الغر باي يقار 3 . 6 ادارجية إ : نتهم الطاحنة نها ؛ -
ج
ج
وأ ،
ججئين كثر
119
Made with FlippingBook Online newsletter