الفيدرالية في الصومال: أطماع التقسيم وتحديات الوحدة

ليع دفيداالية تصدح

و يتضح مم ابق أنه لا توجد صي ة وااد ل

لا  ا ، د بن ء ددى  وأن الإداا اتدف داخل الا م إذا ك ن هنر ك دا يقردم  . وأن بعض الا  نت م ائ اي تنفياي أو مشترك أو برلم تدرف  دم الع مة المزدوجة، وأخرى تتق ام المسؤولية. كلر  ا ا، ً نسم الداخدي. وأخير اجم مكون الواد الفيداالية وددده و هن ك داج متف وتة من التع ون التشريعي والإدااي برين الم ركرز وامطراف ( 1 ) . واغم هاه الإ أا  شك لي والتن قض ال طرت ب لفيدااليرة الصوم لية، فإن فرص بق ئم في المنشأ الصوم لا تت لتع بقدا ك ف مم يددلم في أا الواقع، ف لفيداالية الراهنة صيل ا صل للأزمة  رد السي اية والشرخ الاجتل دي والاقتص دي في المنطقة، واغم جمرود الدول الإقديلية والمجتلع الدو في تكرريس الفيدااليرة كنتر م في ا لصوم ل، ن فإ قط د كبير في المجتلع ها لا تؤيد ا المشروع ، الراي ا ب ً يبقى ممدد لسقوط في أ ي ظرف اي اي يمنح الفرصة لديلين الراي يرفض الفيداالية كنت م اي اي في الصوم ل. وفي هاا الصدد ، من الممم الإ ش ا إلى دوامل متعدد اتسمم في ر خدق بيئة منة لددولة الفيداالية الوليد في القرن الإ فريق ي، ب لإض فة إلى اصد مؤشرا الانقس م في الصوم ل الكبير.

زيرة مركز ا

الشكوا، دبد الرحمن " ، هل يمكن أن يتحد الصوم ل؟" ،

( 1

دبد )

للدراسدات، 8

َ (ت ر اي ال ردخول:

أكت روبر / تشرري ن امول 3041 ،

43 ديسلبر / ك نون امول 3047 :) http://studies.aljazeera.net/ar/reports/2013/10/20131097542365850 4.html

058

Made with FlippingBook Online newsletter