العلاقات المصرية-الإسرائيلية بعد ثورة 25 يناير

ب جمة

 مث لت ثورة 32 وا علاى  ث مسار العلاقة المصرية - الإسرائيلية وإعادة صياغتها على أس هديدة ؛ فقد منحت الثورة ا لرأي العام المصري الفرصة للتأثير  اهات عملية صانع كم وا  دوائر ا القرار بعد ا لثورة ، وسمحت مظاهر التحوا الديم ق خبرتها مصر بعد الثورة  راطي ال مواقف رافضاة تتب  ركات السياسية والقوى الشبابية المصرية ال  للأحزا وا للعلاقة مع إسرائيل بالتعبير عن مواقفها ا اتفاقياة كاماب  لمطالبة بإعادة النظر و  ومع ذلك، فقد كانت فرص إحداث ا هذري علاى طاابع العلاقاة المصرية - دودة، بفعل العوامل التالية:  الإسرائيلية أو ً :لا ة التح منح اسولوية لمعا ديات الداخلية واستكماا متطلباات إ ااز  يث لم يمث  ، أهداف الثورة ل السعي لإع العلاقة مع إسرائيل أولوياة  ادة النظر بالنسبة للقوى السياسية والرأي العام المصري. ً ا: ثاني ُ لقد أ  هريت أوا انتخابات تشريعية ورئاسية قبل أن تنجح الثاورة إحداث تغيير هذري وثابت كام  على بنية نظام ا ؛ اهاات حياث ظلات ا  مؤسسات الدولة المصرية مرتبطة باسهندة ال َّ تبن اها نظام مبارك، وضمنها نماط العلاقة مع إسرائيل. هاز القضائي والإعالام تعاونت المؤسسة العسكرية وا مل رؤية مغاايرة مان إسارائيل   يلولة دون تمكين اسطر المنتخبة، ال  ا والاتفاقا ت الموقعة معها، من تطبيق رؤاها ؛ إذ  المجل النيا باي بعد الطعان  يوط أثناء  دستوريته، وظل المجل اسعلى للقوات المسلحة يمسك بالكثير من ا حكم الرئي مرسي. يناير /  كانون الثا 3833 فرصة تارصية لإحدا

ديفيد.

فقد

على

تم حل

065

Made with FlippingBook Online newsletter