العلاقات المصرية-الإسرائيلية بعد ثورة 25 يناير

ً ا: ثالث ااح تولدت بعاد  سمحت حالة الاستقطا السياسي والمجتمعي ال َّ الساحة المصرية شت  اور اصطفاف هديدة  الثورة ببروز القوى السياساية

تت

واسطر الشبابية المصري ة  ال العلاقة مع إسارائيل؛  وحدتها المطالبة بإعادة النظر  مؤسسات الدولة، وال  هانب النخب النافذة حيث اختار بعضها الوقوف إ العلاقة مع إسرائيل.  كانت غير معنية بإعادة النظر ً ا: رابع وا حقيقاي  فرص إحداث  فرضها النظام الدو  قلصت القيود ال على ا لعلاقة الم -صرية الإسرائيلية ؛ إ حيث ن الكثير من القوى العالمية ربطت علاقاتها بمصر بمدى التزامها بالاتفاقات الموقعة مع إسرائيل، لا  سيما الولايات المتحدة ال تقدم مساعدات مالية وعسكرية سنوية لمصر. وقد أساهم تادهور اسوضااع ساسية لمو  مصر بعد الثورة من زيادة ا  الاقتصادية قف القوى الدولية خاصاة الموقف اسم كي. ير وعلى الرغم من القيود السابقة، فقد شهدت العلاقة المصرية - الإسرائيلية بعد  ولات، تمث  كم  المجل اسعلى مقاليد ا  تو عزا مبارك وح : التا  لت 3 - ، الذي اقتصر على إشاكاليات  تراهع مستوى التعاون والتنسيق اسم تتعلق با دود وقضايا طارئة.  3 - تقلي العلاقات السياسية وتوقف زياارات المساؤولين، سايما لا

الإسرائيليين للقاهرة ، وخف مستوى الاهتمام المصري بالعلاقات مع ارهية بعد أن كان مان  إسرائيل من خلاا تسليم هذا الملف لوزارة ا تكر الرئاسة التعامل معها.   الملفات ال 1 - اوزت مص اتفاقية كامب ديفيد وقامت   ر وسوا مرة بنود الملحق اسم شماا سيناء بدون التنسيق مع إسرائيل. بالدفع بدبابات وطائرات إ 9 - اتفاقياة كاماب ديفياد  تعاظمت الدعوات داخل مصر لإعادة النظر ل نيا وإدخاا تعديلات عليها؛ وتوصية أوا باي مصري بعد الثاورة باعتبار إسر ائيل "عدو ا " لمصر ودعوته لتقديم الدعم للمقاومة الفلسطينية. 2 - َّ عز هذه المرحلاة البيئاة  ز السلوك المصري الإقليمياة للمقاوماة الفلسطينية ؛ ُ حيث أ خضعت العلاقة مع تل أبيب للاعتبارات المتعلقاة

066

Made with FlippingBook Online newsletter