العلاقات المصرية-الإسرائيلية بعد ثورة 25 يناير

اه المقاومة. ولقد أسهم الموقف المصري الرسماي بالسلوك الإسرائيلي اس  ا أن تكون حار  اه العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين م 3833 َّ شن  ال تها إسرائيل على قطاع غزة هي أقصر حار وأقلاها ً أضرار ر  ا مقارنة باي 3880 و 3839 . 4 - تعاظم مستوى القلق الإسرائيلي من الثورة وتداعياتها ف تحركت القيادة َ تل أبيب لش  السياسية ْ ي َ ط َ ن ة ثورة 32 يناير /  كاانون الثاا ،ا دوليا وعملت على نزع الشرعية الدولية عن إفرازاتها من خلاا التحاري هانب ذلك عليها. إ ، ُ است نفرت إسرائيل لمواههة تبعات الثورة وفوز ططات لإعادة صياغة بناء القوى العسكرية لديها بما  مرسي وأعدت يتناسب مع متطلبات مواههة التحديات المساتجدة. وقاد خشايت إسرائيل أن تسفر 32 يناير /  كانون الثا عن تداعيات اقتصادية بالغاة القسوة عليها، لا سيما بفعل توقعها زيادة النفقات اسمنية. المقابل،  و كم وعزا مرساي  يش على مقاليد ا سيطرة ا ،  1 رائيلية عهد مبارك، بل  زخمها إ ن هذا التحوا سمح بتعميق هذه العلاقاات وتوسايع الاتها بشكل فاق ما كانت عليه اسمور قبل الثورة. الاعتراف  لقد دفعت أزمة غيا الشرعية الدولية وتردد الكثير من الدوا ديد للتقر من إسرائيل هادف إقناع القيادة الإ بالنظام ا سرائيلية بالعمل علاى له من خلاا استغلاا  تأمين دعم دو  ثقلها ونفوذ حلفائها الولايات المتحدة. الوقت ذاته، كان السيسي معني   ا بتعزيز العلاقة مع إسرائيل والتعاون معهاا سيناء من أهال  هادية ركات ا  قطاع غزة وا  مواههة المقاومة الفلسطينية إضفاء صدقي َّ اربة الإرها " الذي تذر " ة على شعار تبرير الا  ع به نقلا على المسار الديم قراطي. وقد اتسمت العلاقات المصرية - : عهد السيسي بالتا  الإسرائيلية أو ً لا مواههاة  والاستخباري والتكامل العملياا  : تعزيز التعاون اسم سيناء.  هادية ركات ا  ا يوليو / تموز 3831 ، تهيئة الظروف لاستعادة العلاقات المصر فقط إ الإسا -ية

لم تؤد

067

Made with FlippingBook Online newsletter