سةلحة النوويةة وإذا أخذنا في ااسبان أن ةيع ترسانات ا والصةواريخ متوسبة المدى والصواريخ العابرة للقارات وعدد حاملات البائرات والوواصات زون أسلحة الوازات السامة تمتلكها النووية وكامل الترسانة العسكرية البحرية و قيل الدول ال : إن الزعماء المسلمين يريدون إخراعها ! بما فيها الولايات المتحدة م ا ير كية والدول المتز ورو اد ا عمة للا بةي، وور سيا والصين واليابان والهند... فإذا أخذنا كل ذلك في ااسبان هفإن ، خببت المثال الذ ضربناه للنملة ال ح للإطاحة بالفيل وإسقاطه على ظهره لا يبدو موضوعي ا بما يكفي لبيةان ااجةم حرى للدول غير ااقيقي للتفوق العسكر المسيحي، أو با الإسةلامية علةى دثنا عنها ( نظيراتها المسلمة، بل إن العلاقة التناسبية ال 1 / مليون) تبدو تفاؤليةة و ٍّ حد غير واقعية إ بعيد! َّ أم ا على مستوى السياسة الدولية، فيكفي التذكير بأنه لم تكن أية ة دولةة ً إسلامية على الإطلاق عرو ً ا دائم التابع للأم من الدو لس ا ا في م المتحدة رغم أن دولة مثل إ ندونيسيا ؛ ً حيث تعيش أغلبية سكانية مسلمة، هي أكثر تعداد ا مةن داء تمعة! وعلى صعيد آخةر، فةإن ضةعف ا سكان ألمانيا وبريبانيا وفرنسا الاقتصاد والم ا للدول الإسلامية في مقابةل هيمنةة والإعلامي والثقافي والتق الدول المسيحية / غير الإسلام ية على كل الص ُ ع عل الةدول ، د على مستوى العالم ً الإسلامية تمام َّ ا مثل تلك النملة قليلة اايلة. وقد بي َّ ن ا ضعف، بل عجةز الةدول أهريناها بين مقدراتها العسكرية في مقابل الإسلامية من خلال المقارنة السريعة ال قدرات الدول المسيحية / غير الإسلامية . لكن، ومع ذلك، ف َّ اهل ااقائق المبي إن عبي المسلمين ذرائع ُ ت نة أعلاه، وال
كثيرة وواقعية، بالمقارنة مع ذرائع المسيحيين الواهيةة ؛ للخةوف مةن "خبةر د الدوائر المتبرفة في عدائها للإسلام، ومن خلال كل وسةائل المسيحية"، فإننا َّ الإعلام المتاحة لها وكل الإمكانات المسخ رة لها على تلف المستو ي ات، تكرر دون وروبيين لليقظة وااذر من "الخبر الإسلامي" توقف دعواتها للمسيحيين ا . ية أدلة ملموسة من شأنها أن تعبي المذعورين حةد في غيا مةن ا أد المصداقية، فإن زارعي الربا هؤلاء من خلال رفع مستوى الذعر، يبررون ذلك
016
Made with FlippingBook Online newsletter