المكوِّنات الإسلامية لـهُويَّة أوروبا

ين "الذمي ُ جبرون على دفع ضريبة ت ُ " الذين يعيشون فوق أرض الإسلام ي َّ قد ر بما نسبته 7 % ً لا غير! في حين أن المسلمين أير بر ا و ن على دفع زكاة -ضريبة - سنوية تبلغ 7 , 1 % م من قي مو ما يمتلكونه من أموال ومعادن نفيسة وأموال منقولة، لكةن ة ً ور ومن شايعوها لا يذكرون هذه ااقيقة أبد َ بات ي ٍّ ا في أ من كتاباتهم . وهكذا، بفرل عدم الانربا في التحليل وبفرل التأثير الكبير لمعاداة كل ما ور َ هو إسلامي، فإن بات ي تكشف عن الدافع المركةز الكةامن وراء كراهيةة إعلان الإسةلام الصهاينة المعاصرين التارصية للإسلام! كل ذلك الجهد الرامي إ كأكبر خبر يهدد العالم، ويهدد اارارة الوربية َّ أد - في النهاية -ى الخوف من إ  أنه في حال تمك ن الإسلام، بمعجزة، من فرض هيمنته على أوروبا، فسيكون مةن د غير المسلمين عامة (وهذا غير مهم) واليهود خاصة (وهذا مهةم!) الممكن أن جبرين على دفع ُ أنفسهم مرة أخرى، م 7 % من الررائب أكثر مما يدفعه المسلمون! َّ درك ما يلي: أن كل هذه الرجة حول يورابيا تتأت ُ وبهذا ن صا ُ ى من الخوف الع بةي قق إقامتها  من أنه في حال ً فإن شيئ ً خيف ُ ا م ا مثل إهبار غير المسلمين "الةذميين" على دفع 7 % من الررائب أكثر مما يدفعه المسلم نو ، قد يلحق بهم. -و مةروع اجريم النظأم الإألامي - الحرو المقدأة: الأف الاعييي ًّ حق ا إنه تدهور بائس في تعل ي ل خوضهم اار المقدسةة ضةد المسةلمين المزعومة! إنه تعل ي ريم النظةام فصح بوضوح عن فشل وإفلاس مشروعهم في ُ ل ي الإسلامي الذ عاش في ظله غير المسلمين، المعروف بنظام الذميين . فهةل بةات ور َ ي ، وباميلا غيلر ، ، وريولر وفرغيسون وغيرهم من الصهاينة المتزمتين يكرهةون الإسلام فقط من أهل ضريبة 7 % دفعها أهدادهم القدامى؟  ال ! هل مة ن أهةل ذلك نس ي َّ الصهاينة تاريخ شقاء أهدادهم وتوح دوا في معاداتهم للإسةلام مة ع الفاشيين الجدد : أ ؛ مع أتبا أيديولوهية من أهانوهم وسكبوا دماءهم؟ ! هل من الممكن أن يكون ثمن قتل 6 ملايين مةن اليهةود علةى أيةد الفاشةيين في الهولوكوست قبل 20 ً عام ساو سوى ُ ا لا ي 7 % من ا دفعها  لررائب الإضافية ال ول  أهدادهم ا و الدولة الإسلامية قبل أكثر من ن إ 520 ً !ا؟ عام

005

Made with FlippingBook Online newsletter