اكةاة " البناء النصي المتبع في هذا الكتا ، الذ يمكن أن نبلةق عليةه ؛ درامية" علنة فيه، فيةه ُ ة في التنبؤات الم بسبب تواضعه وبساطته والسذاهة الصر صهيون لدرهة أنه لم يكن على تشابه كبير مع نصوص بروتوكولات حكماء ب ور سوى تويير أسماء لاع َ بات ي بةي عيد تسةمية اليهةود في ُ دوار الرئيسية، وت ا البروتوكولات... لتبلق عليهم اسم "مسلمي أوروبا" ، علهم يةؤدون دور وأن إخرا أو تهدف إ العملاء السريين في مشرو المؤامرة الكبيرة ال ر وبا بالكامل الإسلام. في مثل هذا الاستنساخ الرد ء وهذه الرواية الهزيلةة، لةيس مةن إ الصعب توق ً ع، وفق ور، أن ه َ ا لتنبؤات بات ي المسلمين هو تببيةق الشةريعة أنهم سيعيدون، بعد خمسة قرون مرةت، فةرض تلةك يع الإسلامية، وهو ما كان يتمتع بها الذميون بم ا فيها إعفا ؤ ٍّ يب على هذا لا في هذا الكتا ولا في أ لا خةرى الة فاتها ا عرضت فيها موالباتها الكثيرة المتعلقة بوضع غير المسلمين في الدولة الإسلامية. من خلال رفع صوتها، واعتقادها الخاطئ بأنها بمثل ه ذه البريقة ستتمكن من زيادة التوتر وزيادة درهة التعاطف مع أ علن أن بناء كل ُ ور ت َ طروحاتها، فإن بات ي مسجد هديد وكل استثمار عر بةي هديد، وكل مساعدة تقنية لوسائل الإعلام، َ عب ُ وكل هبة مالية عربية المصدر ت وروبية ما الجمعيات الخيرية والجامعات ا ى إ هي إلا تأكيد سلما وشية أوروبا وانهيارها الر المبدأ الإسةلامي وحي واستسلام إ المعروف باسم "الذمية" ( 1 ) . ( 1 ) نذكر في هذا السياق: Carr, Mattew, “The Morisccos: A Lesson from History?”, Arches Quaterly , p. 14. ..." ية وسيلة إعلامية أو عربية ٌ ة َ ب ِ بناء كل مسجد هديد، وكل استثمار عربةي أو ه منظمة إنسانية أو هامعة أوروبية، إنما هي في ااقيقة دليل يؤكد ماسوشةية أوروبةا ومرضها الروحي وخنوعها للذمية الإسلامية!". هم من أداء الخدمة العسكرية، فإن ةور َ بات ي ْ من شب ه مؤل تعادل الرريبة ال 7 % على غير المسلمين. أما حول ما إذا كان مسلمو أوروبا، عندما يسيبرو ن و على أوروبا و ا نهلو مك ُ يورابيا، سي إ وروبيين غير المسلمين من كل ااقوق والرمانات الة نون ا
دف
011
Made with FlippingBook Online newsletter