ويدل السياق العام على أهمية وفعالية هذا اال. " ةف المحميون " هم فئةات الناس الذين يعيشون في حماية الدولة الإسلامية : أ ؛ هي فئةات النةاس الةذين ة ً مان لهم، وفق من وا التزمت الدولة الإسلامية بشكل مباشر بتوفير ا ا لشةرو معينة يقتريها تنظيم ااقوق والواهبات ، ول، بشةكل في المقةام ا وهو ما يع ملموس، أن كل غير المسلمين ميون (أهل ذمة) ، وأنهم في حماية الدولة، وأ نهم في رمن لهم حرية ُ وضعيتهم تلك، هم رعايا الدولة الإسلامية ولهم ااق في ااياة وت المعتقد وحرية ممارسة شعائرهم الدينية . ً ثاني ً ا: لهم أير يريدونها، وأن حرمتهم الجسدية ا حرية العمل في المجالات ال مي مرمونة. وفي نفس هذا السياق، فإن ي الدولة الإسلامية الذمي ( )ين لهم ضمان رض عدم التعرض لممتلكاتهم الخاصة، وفي مقدمتها حق ملكية ا - ة ً وذلك وفق ا َّ أقر للإهراءات ال ها خليفة المسلمين عمر بن الخبا - ً وأير ا ااق في توسةيع ً ممتلكاتهم وفق تسن ا للقوانين ال تسةر علةى ةيةع ها الدولة الإسلامية، وال رعاياها بقبع النظر عن ان تماءاتهم العقائدية والدينية. ً ثالث ا: إن غير المسلمين، ومن ضمنهم اليهود بببيعةة ااةال، وباعتبةارهم مي ين ياة حرة تتوافق مع ثقافاتهم وعاداتهم وممارسة شةعائرهم ، لهم حق التمتع الدينية دون منوصات، وحقهم في التعلم والتحدث بلواتهم... وكل هذه ااقةوق وغيرها من ااق وق الاقتصادية والاهتماعية والثقافية ترمنها لهم الدولة الإسلامية، نيذال ت حمايتها، وترببها قوانين واهبة التببيق. هم عندما تول ى عمر بن الخبا الخلافة، أ صدر مراسيم تتعلق بالسةكان غةير المسلمين (الذمي ين فتحها المسلمون، وقد ترمنت تلك المراسةي قاليم ال ) في ا م : يمكن تلخيصها كالتا ساسية الثلاثة، ال ضرورة تببيق القرارات ا 1 - راضي دون تويير أن تظل حقوق ملكية ا : أ ؛ راضةي في أن تظل ا تاريخ الفتح ملكية أولئك الذين امتلكوها إ . 7 - ً منع منع ُ ي ا بات ا أ شكل من أشكال إرغام غير المسلمين على الةدخول . في الإسلام أن للمسيحيين واليهود ااق في البقةاء علةى وهذا يع دينهم الذ اعتنقوه قبل الفتح الإسلامي .
016
Made with FlippingBook Online newsletter