موههة ضد اليهود، أما كراهيتها فرد الإسلام والمسلمين . ومع ذلك فالنتيجة في كلتا ااالتين واحدة: وهي ح َّ عم قيقة تهجير الفلسبينيين من أراضيهم ال روهةا المنف كمواطنين أصليين منذ آلاف السنين، وطردهم إ ى الذ لا ي م زال ا سةتمر
ح يومنا هذا، في ال وقت الذ حصل فيه اليهود على دولتهم، إسرائيل! حقيقة، ور إلا بالتحمل والصبر! َ لا خلاص من هذا الكابوس الفكر في تأليف بات ي ُ ور ت َ ، فإن بات ي ٍ وكما لو أن هذا لم يكن أكثر من كاف كرر في ةيع مؤلفاتهةا وتؤك عداء ااقيقيين لليهود هم الفلسبينيون وحدهم، على الرغم من د اتهاماتها بأن ا أن ااقيقة المعروفة والمشهورة تثبت أن الفلسبينيين ليس لهم أية صلة على الإطةلاق بالمعاناة والاضبهاد الذ كان يتعرض له اليهود لقرون عديدة على أيةد الةدول وروبية، وح المسيحية ا ن المح إ ور ارق ضد اليهود ارتكبها المسيحيون ا ونبيو ً أير ا
لمان)، وليس الفلسبينيين (أ ا ولا العر ولا المسلمين على الإطلاق. لا يمكن فهم هذا الموقف إلا على أنه حالة تقليدية من متلازمة نفسية تعرف باسم "تأنيب الرمير"! ور قد َ إن مشرو مكافحة الإسلاميين على نمط بات ي تك ستره. فجةوهر ُ ه هذا المشرو يتمثل في القيام بتزييف ااقيقة الواضحة ، وبيعها كاكتشاف مثير عن
مؤامرة ههنمية يدبرها المسلمون ضد المسيحيين، ويتم تنفيذها عن طريق التلاعب المهاهرين بالصعوبات الاقتصادية في أوروبا، ثم الإشارة بالاتهام إ ، مع البكاء في نفس الوقت و ٍ الصراخ بصوت عال : "المسلمون! المسلمون!"، ثم اقتبةاس بعة ُ البيانات التارصية القديمة المتفرقة والم َ خر هة عن سياقاتها، وطرحها كةدليل علةى طروحة على السةامعين الةذين اه غير المسلمين، ثم فرض ا مواقف المسلمين يكونون قد أوشكوا على فقدان الوعي، بأن خبة المسلمين اليو م هنةا في قلةب ور القارة ا و عاملوا غةير المسةلمين في ُ يورابيا، هي أن ي ويلها إ ينوون بية ال ً عاملوا بها غير المسلمين في الدولة الإسلامية سابق أوروبا اليوم بنفس المعاملة ال .ا وفي الواقع، وسواء أكان في أوروبا الوربية أم في أ مكان آخر في العالم، فةإن هناك دهم في كل خبوة وفي كل بلد وفي ةيةع ملايين من الناس الساخبين الذين ِ المجموعات الع ِّ رقية، بوض النظر عن توههةاتهم السياسةية أو خلفيةاتهم الدينيةة أو نةوا . الإاادية، يتم توهيه استيائهم من خلال برامج وأيديولوهيات من ةيةع ا
ض
041
Made with FlippingBook Online newsletter