المكوِّنات الإسلامية لـهُويَّة أوروبا

الآن، والذ اقترى أن تستقبل تاريخ العالم ح الدولة العثمانية، وهةي دولةة خةرى،  ديةان ا  إسلامية، اليهود وتعاملهم على قدم المساواة مع أتبا ةيع ا وتستقبلهم كمواطنين وترمن لهم اافاظ على لوتهم وتقاليدهم وعلى حقةوقهم  الدينية والثقافية! فلو كان التعصب يمث ديةان  اه اليهةود وا ساسي  ل الموقف ا والتقاليد ال اذ الموقف الد  خرى، لما كان ا  ثقافية ا يم قراطي المذكور لمثةل هةذه اذه كخيار سياسي  الدولة القوية من الممكن ا . سعى ي ور َ كتا بات ي ، المتبرف  الصهيو ، يديولوهي الذ  اه الهدف ا  يتمث ْ ل في تشويه الإسلام والمسلمين، وشج ب كل من ليسوا على استعداد لتشويه صورتهم دو َّ ن قيد، وإعلانهم أعداء ألد هذا اللوو هيكةل  وروبا المسيحية. يب  اء

ُ ت  ات الفارغة ال  قصته على أساس مزج الفرضيات الجنونية والتصر َّ قد م بلا دليل (وإن كان من المعقول عدم وهود دليل لمثل هذا الهراء)، فتقةدم تلةك البلاهةة مستو كحقيقة داموة، فتنخفض قيمة الكتا إ أ ى منشور ت.  يديولوهي هي أشبه ما تكةون بملاحظةات  مثلة ال  ولتوضيح ذلك، نقتبس بعض ا منقولة مباشرة من دفتر طبيب نفسي ، ف ور عن احت َ عندما تتحدث بات ي ي اطيةات ً لاء، بالشعور بأن العر عمةد النفط في الدول العربية، يوحي مفهوم حديثها ا وبأنفسهم هلبوا كل الكميات من أراضيهم، أو ربما نهبوها مةن غةير النفط إ رهح من أقةار بةات  ول من اليهود، وعلى ا  المسلمين أنفسهم، وفي المقام ا ور، وذلك عندما فرضوا الرريبة الإضافية المعادلة ل َ ي ة 7 ٪ علةى أهةل الذمةة. وبببيعة ااال، لم يفعلوا ذلك دون نوايا سيئة، بل بهدف واضح هو ااقد علةى اليه ود وعلى أوروبا اليهودية - وروبيةة،  المسيحية وعلى الجذور والقيم التنويرية ا ً تمهيد مستعمرة للإسلام. ويلها إ  ا لاستسلامها الكامل و

اخترعها العر ، كشفتها  ور الستر عن الخبة الشيبانية ال َ لقد كشفت بات ي سن حظها وخبرتها في خدمات التجسس. وبذلك أظهرت للعالم عظم  ة الخبر الذ َّ يتهد من ةيع هؤلاء المسلمين الشيبانيين الذين تكاثروا كالفئران. وتتكون الخبةة من بدء حر نفسية ودبلوماسية بكل الوسائل والثروات المكتسبة من احتكار الةنفط ر إرشاء المثقفين  فلسفة ما بعد ااداثة، وبالتا المشبوه، بما في ذلك استخدام ح

ده

054

Made with FlippingBook Online newsletter