ً ا واستقرار ا وثروة، بما فيها أعداد كبيرة مةن أهةم
ً كثر ازدهار قق لهم المجتمع ا
عمال الفلاسفة والعلماء والزعماء الدينيين والكتا ورهال ا ( 1 ) . تشهد ااقيقة صيل لمجتمةع كان التسامح يسود في الجانب ا ميع ااقوق الثقافية والدينية ندلس.. تمتع فيه اليهود والنصارى ا ، وعلى الرغم من أن حقوقهم كانت أقل من حقوق المسلمين، فإ نهم ك انوا يعيشون أفرل بكثير ، و كانوا يتمتعون بقدر أكثر من اا رية م قارنةة ب خةرى قليةات الثقافيةة ا ا في أ هزء من أهزاء أوروبا المسيحية" ( 2 ) . ِّ هذه شهادة كافية لات سةام المجتمةع و وروبيةة ا قق في الدولةة الإسةلامية ا الإسلامي بالتسامح، وقد : أ ؛ ندلس. ا ( 1 ) هانب إ كتابات َ بات ي ور الشائنة بشكل نمبي، تعارض والم ة مع كل ااقائق المعروفة ا، و ً هيد ال تتحدث عن التعصب للمجتمع الإسلامي في العصور الوسبى (وفي الواقع، ا) ً في العصور ااديثة أير ضد اليهود، فهناك مثال آخر مثير للاهتمام للمؤرخ اليهود وعالم الاهتما الشهير برنارد لويس حيث ؛ عي، من ههة، أن المجتمع الإسةلامي َّ يد ا، ولم يتظاهر ً التقليد لم يكن متسا ب ن ..." أنه كذلك ذلك ً سيكون عبث ا ة فكري ا ا ومنبقي ُ "، إلا أنه بإلزام اا ا، يعترف المؤلف نفسه: "بصةفة عامةة، ريبي جج الداموة حكام ا لقوانينهم وا ً رية، والعيش وفق مح للشعب اليهود بممارسة شعائره الدينية ُ س يتع تمعهم. كذلك، فإن القيود ال المعمول بها في رض لها اليهود، كانت اهتماعيةة عت ِ ض ُ حكام و أن هذه ا ا على حياتهم. وهذا يع ر عملي ورمزية، أكثر من كونها تؤث ول لتحديد العلاقة بين البائفتين (أ الإسةلامية واليهوديةة، ملاحظةة في المقام ا المؤلف)، وليس لتنفيذ أ نو من الظلم للشعب اليهود " انظر: Lewis, B. The Jews of Islam , (1984), p. 4. ( 2 ) ُ ا، ت ر بشكل موضوعي هد ِّ في نهج معب ماريا د الإسبا خصائية المعروفة في ا ثبت ا ندلس كأول دولة أوروبية متعددة الثقافات، مينوكال، بشكل لا لبس فيه، أطروحة ا وفي عنوان دراستها دلالة مباشرة على ذلك الموقف انظر: ، Menocal, M. R. The Ornament of the World: How Muslims, Jews and Christians Created a Culture of Tolerance in Medieval Spain , (Back Bay Books, 2002). ا: ً وانظر أير Esperanza, A. Islamic culture through Jewish Eyes: Al-Andalus from the tenth to twelfth century , (Routledge, New York, NY, 2007). ً على أن كثير ا من المؤلفين، بمن فيهم علماء اليهود، يؤيةدون ، دون أ تردد، الرأ القائل: ..."
085
Made with FlippingBook Online newsletter