المكوِّنات الإسلامية لـهُويَّة أوروبا

 اليوم. يتأل هو دون أن يتوير هوهره ح ساس مةن تبةوير  ف ذلك المنهج في ا التقنيات التجريبية والمختبرية ووصف ديد خصائ النباتات الدوائية وآثارهةا  و الببية ؛ حيث يتم فصل التقارير غير المثبتة وتصنيفها بعناية منفصلة عةن التقةارير موعة هي من أكبر المجموعات الموثقة بنتائج الاختبارات والمراقبة. فنشأت بذلك تو على حو  من هذا النو و ا  1100 طعمةة والمشةروبا  من النباتات وا ت ُ ن  المختلفة، وال ً قلت، وفق ا لمعايير المنهجية، بدقة في هذه الموسوعة غةير العاديةة نشرت سنة  للمعارف النباتية والصيدلية والببية ال 1772  هذا الكتا على ول لهواة ةع النباتةات  مدى القرون اللاحقة يتمتع بالسلبة العليا ويمثل المرهع ا والخبراء الصيدليين وا لببيين، وكذلك كان أمره بالنسبة لم  ؤل في الكتب المماثلةة ؛ ديد وصف واختبار ميزات أكثر مةن  ، ول مرة  ، فقد فيه 500 نةو مةن ق دستور الصيادلة وعلةم  ذلك الوقت، وكان هولة ح كانت  النباتات ال ُ وروبا، ع  الصيدلة. وفي الجزء الإسلامي رف في هذا الاختصاص كتةا ابة ن البيبار، تلميذ أ بةي العباس النباتي، ت عنوان  : "الجامع في مفةردات دويةة  ا غذية  وا " تلقاها عن أستاذه أ  ا من المعارف ال ً ، وقد نقل فيه ابن البيبار كثير بةي ا، عنوانه "الرحلة المشةرقية أو ً ، لا يزال مفقود  ف مهم َّ العباس، الذ كان له مصن الرحلة النباتية" . وقد ت رهم منذ بداية القرن الخامس عشر مفص ً َّ اللاتينية عد إ ة الجغرافيأ وىيم البرائط كان المسلمون يتحركون فيها في أوائةل العصةور  راضي ال  كان حجم ا الوسبى، وهي فترة أعظم ارتقاء وازدهار شهدته ندلس، يتبلةب مةن كةل  ا النواحي معرفة هيدة با لميزات الببوغرافية وفن رسم الخةرائط الةدقيق. يةرتبط ً الإنسان ارتباط ا هوهري ا بمفهوم الصرا ، الذ تكتمل وتتم أهم يتةه الميتافيزيقيةة ذلةك، كةان والفلسفية بتقاليد ااياة البدوية وازدهار التجارة. وبالإضةافة إ يعيشةون فيهةا  ماكن الة  أن المسلمين مهما كانت ا  واهب أداء ااج يع ُ مرات. في حين ن ً كثر تأثير  الدليل ا اللاتينية سنة شرت ترةته كمجموعة كاملة إ 1218 ورو  ا في العلوم النباتية الصيدلانية على الترا ا بةي. ، لتصةبح 7

. ظل

لا

095

Made with FlippingBook Online newsletter