ةاول تستهدف كل دولةة يديولوهية، ال المثال الكلاسيكي لهذه اار ا ً اختيار نظامها القيمي والاهتماعي الخاص بها وتنظيم ااياة السياسية وفق ا لاختيارات شعوبها، ُ ي ِّ لخ صه بامتياز فرانسيس فوكويامةا ( Francis Fukuyama ) "نهايةة خير" التاريخ والإنسان ا ، وصموئيل هنتنوتةون ( Samuel Huntington ) "صةرا
كتابا
اارارات" ( 1 ) .
ِّ د ُ النظريتين اللتين ق متا بكل وضوح
ِ لا يكون هناك أ التباس، فإن ش وح ْ ب َ ه
بةي كتا في فوكو ياما و هنتنوتون ، كانتا بمثابة التذكير بالنسبة لةلأول والتهديةد َّ ، وكان ذلك التذكير وهذا التهديد مةوه بالنسبة للثا ْ هي ن للإسةلام ؛ باعتبةاره ً نموذه