ً ل على قلبه برد ا
َّ اللبيفة الواصفة لثيا الإمبراطور تتنز
كانت كلمات الإطراء
ً وسلام ُ ا وت درهة أن ذلةك ، إ ً الإمبراطور العار أصبح مقتنع ا بذلك الإيهام! وتواصلت فصول تلك المسةرحية أن ظهر طفل صوير فاهأه مظهر نهاية الخرافة، وإ الوهمية ح الإمبراطور العار "ٍ فصرخ بصوت عال أسمع كل اااضرين: "الإمبراطور عار ؛ سةقط حينةها في ُ فأ أيد الجميع وسقبت كل فصول المسرحية الوهمية مثل فقاقيع الصابون، وحينها رشدهم وواههوا ااقيقة الماثل فقط ثا الإمبراطور وخدمه إ ة أمام ناظريهم. حان الوقت لتسمع أوروبا عن ح قيقة ذاتها! ٍّ خيرة لوضع حةد إنها الفرصة ا وهام حول أحادية الثقافة وحصرية الصفة المسيحية لهذا الكم الهائل من الهلوسة وا وروبية، ولابد من رفع الصوت ع للقارة ا ً الي ا وبكل وضوح و َّ قو َّ ة: "أوروبا قةار ة متعددة الثقافات، وهي إسلامية بنفس القدر ال به هي ذ مسيحية ي- هودية!". لقد من متلازمة "أوروبا قةارة حان الوقت بالنسبة لذلك الجزء من أوروبا الذ يعا ً مسيحية خالصة"، أن يبدأ أخير ،ا وبشكل هاد ، في تلق ، ي العلاج ويثةو مةن رشده ويواهه الواقع وااقائق ويعترف بوهود عناصر إسلامية في هويته هديد إ الذاتية ؛ باعتبارها حقيقته ا إنكارها. لا سبيل إ ل ً شعره بسعادة غامرة، وكان غروره بنفسه عظيم ا
50
Made with FlippingBook Online newsletter