.
- 9809
الررنسية بين سـن 9988
مدينة بوردو للدولة العثمانية ( Bordeaux ) وقد وصف الظلم والاستنداد اللذين اتسم بهما عهد السلا
ميـد الثـا ان عند ا
( 9976 الكتابة عما أصاب أحرار العثمانيين مـن اضـاهاد )، وأطنب دث عن الرساد الإدا قير وعذاب. و و سنة كان للانقلاب العثما 9809 تأثير كنير على المثقرين والمركرين العرب ماسة بالغة، ورحنت به فلساين. فقد استقنلوه صحرهم أجمل ترحيب. وقد افتتاحية عددها الأول الصادر ديد لة "الأصمعي" المقدسية العهد ا وصرت آب / أغساس 9809 مد لله الذي أخرجنا من الظلمـات إ بالعنارات التالية "ا القول، بعد أن كاد يقضى عليهـا بالتعقيـد علينا بأن أطلق ألسنتنا ّ النور، ومن لاول احتنا ن أيدينا من العمل بعد أن مرت عليهـا ّ سها وراء الثنايا والشراه. ومك كادت تورثها الشلل. فلم يكن إلا طرفة عين، السنون، وهي مكنلة بالأصراد ح ح أصنحنا طليقي الأيادي والألسنة ". وأشادت جريدة "الإنصاف" المقدسـية عددها الأول 90 - 57 / 995 / 9809 ، بالمسا واة والإخاء ياة العربية وبعث ا ( 2 ) . (المنعوثان)، الذي انتخب بعـد عـودة لس النواب العثما ل فلساين ّ ومث الدستور سنة 9809 وحاف، السعيد عن لواء سي الدي وسعيد ا ، كل من روحي ا ماش عن لواء نابلس، والشيخ أسعد الشقيري عن لواء عكا. القدس، والشيخ أحمد ا وكان للردة الرج ميـد الثـا قام بها أنصار السـلاان عنـد ا عية ال آذار / مارس 9808 سالونيك لإخمادها، صداها رك القوات العسكرية المراباة ، و فلساين. فقد نظم ا لأ ديب المقدسي إسعاف النشاشي نـي ـي) ا قصـيدة أن ً رية، ومؤكدا با ً بالرجعية والاستنداد ومرحنا ً منددا العثما مـا ً الدين غالنـا للظلم والاستنداد، ومالعها ً ذ سنيلا استغل وا الربوع اختيالا أخاري اليوم مـن العـدو اغتيـالا ا لا حسب القوم نـائمين وخـالا سنان منه ضـلالا كان هذا ا ( 1 ) نرس المرجع، 8 - 90 . الدولة ري ( 1 ) . - 9808
ص
.
) نرس المرجع،
( 2
ص
99
74
Made with FlippingBook Online newsletter