الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

تصنف اادة ب  المناطق ال  هي أن انتشارها كان كونه ا مناطق ال ال طبقة وسوطى سوبت حينوها إ ُ ن  وليست المناطق الفقيرة. وقد حصلت بعض التفجيرات الو المحسوبين الى هؤلاء . ففي مدينة الفلوجة الى سبيل الم ثال، تم استهداف سويناا ة وأشرطة الفيديو، شرطة المد  لات بيع ا  المدينة الوحيدة، وبعض كاا وقعوت مون  النصوف الثوا  مهاجمة المحلين الوحيدين المخصصين للاوسيقى الشعبية لفية الثالثة، من دون أن يكون هناك وجود حقيقي لمتن نظري  التسعينات، وبداية ا واض لهؤلاء، أو هاديوة، أو وجود تمييز واض بين السلفية الداوية والسولفية ا بينهاا وبين الإسلام المحافظ التقليدي. ويربط الباحث أماتزيا بارام  ركات السولفية  عد العشائري ونمو ا ُ بين الب العرا بعد العام 2772 ف، يقول: "والواقع أن النظام البعثي تسام ، ولو بصوعوبة كبيرة ، مع الس ن القيام بعاول  ،) ذور القبلية لفيين والوهابيين العراقيين (توي ا يستند  اداءات قبلية، ويضعف قاادة القوة ال كاس لإخمادهم كان سيؤدي إ اصة لما يساي بوالتارد  هذا الاستنتاج الى رؤيت ا  إليها النظام". وهو يعتاد اواة من الدوافع، وهي رجع إ ُ الذي ي  والقويم الها "تدور حول المصا والتقاليد القبلية، سواء أكانت اقتصادية أو ثقافية أو سياسية" 1 . ويورد بارام الكثير اولوة لإثبوات   من المغالطات والوقائع غير الثابتة، والمعلومات غير الدقيقوة فرضيت ، دود قبل  فيتحدث ان "التهري " واسع النطا ابر ا 1003 ، وهو أمور ً جدا ً دودا  ً ، إلا أن كان مصدرا ً وإن كان صحيحا الى المستو المو . وكوان  ا هم من تلك أن التوهري  بعقوبات قاسية، وصلت حد الإادام. وا ً دائاا َ يواج ديث ااا يساي "وقف جميع  رب لا قبلها، بل يبدو ا  بعد ا ً أساسيا ً صار مصدرا  ً جدا ً ركات غير القانونية" غريبا  ا ظل الانفلات الذي حكم - كم  وما زال - دود العراقية بعد العام  ا 1003 دود"،  حرس ا  ديث ان "رجال القبائل  . أما ا و"حسن السير والسلوك" فيصد الى وضع القبائل نهاية القرن التاسع اشر ولكن بالتأكيد لا يصد الى وضع العرا قبل 1003 . وللتنبي فقط، فإن قيادة حورس  ا مون ً أن جنودها كانوا جزءا  دود كانت تتبع وزارة الدفاع العراقية، وهذا يع

العرا ،  الثوار من العرب السنة " معهد السولام

أماتزيا بارام، " من هم المتاردون؟ - ميركي، إبريل  ا / ن يسان.

1

011

Made with FlippingBook Online newsletter