الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

ال  (السلفيين المنخرطين يش الإسلامي، وأنصوار السونة مثل ا - الهيئوة الشراية، وجيش المجاهدين، والسلفيين الرافضين للعنف، وآخورين رافضوين لموا اع سلفي" باسم "الرابطة السلفي " يعدون فتنة)، طرح فكرة تشكيل ة". وهنواك توج للاستارار  كل مورة  داى ُ هذه الاجتاااات الى شكل وجبات، ت 50

قتال

العرا "  لإالان "المؤتمر العام للسلفية ً شخصية تمهيدا 1 . ويؤكد البعض أن هوذه مصر بعد الثورة،  ظهرت بقوة  الفكرة لم تكن بتأثير من التنظياات السلفية ال وأنها قد تبلورت منذ اام 1007 ً للتنسيق بين السلفيين ااوما 2 . و  7 مايو / أيار 1023 ، وير والإصولاح  أربيل ان "تيوار أموة ا  الن ُ أ اااات السلفية، (تكامل)" الذي ضم بعض ا و نا اختير الشيخ أمين ا بوي، أمير للرئيس والنواطق ً ل ، والدكتور الشيخ أحمد الدباش نائبا ً يش الإسلامي، رئيسا ا الرسمي باسم " البيان التأسيسي لهذا التيار أن يسوعى إ  . وجاء نشور الفكور كاة والمواظوة  الله با فاء، والداوة إ الإسلامي الوسطي المعتدل بين الغلو وا سنة"، وإ  ا "  بالسياسة الشراية، تسهم بفااليوة ٍ سياسية منضبطة ٍ بلورة رؤية صيل  ياة السياسية، بغيةد  التأثير الى ا فواظ الوى  قوو المشورواة، وا  ا المكتسبات" . نة العرا ، لإنشواء إطوار ُ "التكامل مع جميع مكونات س ويسعى إ  موواقفهم ِ هم، وتوحيود  مصا ِ هم ورااية ِ جامع شامل لهم، لاستحصال حقوق راك الشع  "دام ا القضايا الكبر والمصيرية كافة". وإ بوي ايوع المبوارك، و الوسائل المشرواة كم الرشيد"  قو المسلوبة، وإقامة ا  ، لاسترداد ا .

اااات السلفية للدخول اولة االية تقوم بها بعض ا  هو أول ً هذا البيان إتا لتشكيل هوية سياسية سنية اولة أو  ً العرا ، وهو أيضا  العالية السياسية إ الشيعية وال ً ديدا  ، العرا  خر  مواجهة الهويات ا  كردية. ولكون طبيعوة اوع التيوارات وضع إطار موحد  ان فشل السلفيين ً التشكيل تكشف أيضا هادية، والشخصيات السلفية؛ إت تظهر هيانة واضحة لفصيل واحد من السلفية ا ظل غياب التيوارات والشخصويات  ، يش الإسلامي" الى هذا التيار وهو "ا حضر بعضها اجتاااات  خر ال  ا نبول. سطإ

لقاء مع الدكتور الشيخ أحمد الدباش. لقاء مع الشيخ إياد القيسي.

1

2

001

Made with FlippingBook Online newsletter