ردنية السؤال حول ما إ السياسية والإالامية ا تا رد كان لد التيار السولفي ا العال السياسي والا راط ميل شبي للا نتقال بالداوة السولفية مون النشواط الا ز المسار ا جتاااي والداوي إ بوي، ال اند جمااوة ا الإخووان ردن، الوذي ا المسلاين. انعكس التطور المصري الى بعض الشباب السلفيين أظهر حماسا لتوج مماثل 1 ؛ السولفية قورب إ اواات من الشوبان ا وبدأت هذه ّ أن ّ حزاب المصرية. إلا مناقشة فكرة إنشاء حزب سياسي شبي با ركية ا لتشتت ً الفكرة ليست ناضجة بعد، نظرا ركي نفس وادم وجود قيوادة التيار ا المعارض لهذا التوجو ، ولمعارضوة الدولوة لبا رمزية ل ، ولقوة التيار السلفي ا الشديدة لمثل هذ طوة ه ا ردنية قويوة وفاالوة، ولم منية ا جهزة ا ؛ إت لم تزل ا ال العال السياسو ردن ثورة مثل ثورات مصر وتونس واليان، تفت يشهد ا ي ركيوة منية بالفعل بعض الشخصيات السولفية ا جهزة ا ر. وقد استدات ا ا الوقت الراهن. طوة رتهم من التفكير بمثل هذه ا ّ وحذ هواديين، أفكار السولفيين ا من الواض أن الثورات العربية أثرت أيضا ادة من العال العام، ومبدأ مواقفهم ا الذين أخذوا يعيدون النظر "المفاصلة" مع و "العال السلاي"، والعودة ان بعض أفكارهم ً ها ّ النظم القائاة، ويبلورون توج ووهر الراديكالية السابقة؛ ولكن من دون وجود مراجعوات اايقوة صولبة هاد اااة الإسلامية وتنظيم ا ال لد ا هادية، كاا كان الي ا يديولوجيا ا ا مصر. وسراان ما نفى ادد من قادة التيار ما صدر ان بعض أفراده من تفكير ك ّ ؛ إت أكد الطحاوي تمس والقانو و العال العل اه إنشاء حزب سياسي وا الف الإيمان اللعبة السياسية، ورفض تقديم تنازلات راط هاديين برفض الا ا بتحكيم الشريعة، ورفض القبول بالعالية الديمقراطية بوصوفها نظ للحكوم، ً اموا اهلية نظاة ا ظل ا " ورفض ما أسماه "العال الترقيعي 2 . ومع تلوك الإصورار التيار يقوم بعالية "تكيف أيديولوجي" مع ّ من الواض أن ّ أن ّ الى نفي التحول، إلا
كاا هو
" ولم لا؟ ، صوحيفة الدسوتور
بلادنوا بانتظار حزب للسلفيين ،
حسين الرواشدة، " اليومية ، ااان، 8
1
مايو / أيار 1022 .
مايو / أيار 1021 ؛
- 1 " ، صحيفة الغد اليومية، ااان، 11
اد أبو رمان ، "بين منهجين 2
2
مايو / أيار 1021 .
- 1 " ، صحيفة الغد اليومية، ااان، 13
سم ضرورة "ا 1
054
Made with FlippingBook Online newsletter