والا كان اصر ابن تياية هو اصر ما بعد الغزو المغو ضطراب الاجتاوااي - ن المغول انتوهوا منطقة القل من بلاد المسلاين. و الاقتصادي الهائل الذي أوقع العورا وإيورا ااتنا الإسلام، فإن المواجهة بين السلطة المغولية إ ن، والسولطة القواهرة لافة العباسية، الوافدة إ مصر وبلاد الشام، المعززة بمؤسسة ا المالوكية الى المستو العقدي وموا يتعلوق اضطراب إضا بعد سقوط بغداد، ستتسب جولة جديدة من التودافع بالشراية السياسية. كاا شهد اصر ابن تياية، وشارك الفكري بين العلااء ال اشرية، المقربين من السلطة المغولية، وبوين العلاواء شيعة الاث توب ً شاارة قد تهبوا بعيودا الدائرة السنية نفسها، كان المتكلاون ا السنة. و بناء تصور اقدي للإسلام بالغ التركي ، مستخدمين أدوات المنهج التأويلي للنص و خصومهم من المعتزلة والفلاسفة تاتها. و مواكبوة للاضوطرابات الوقت نفس ، و الاجتاااية - الاقتصادية وفقدان اليقين السياسي، شهد التصووف تطوورين بوالغي واء أ ول، الى مستو الشكل، والانتقال من حلقات التربية المتفرقوة همية: ا ا كاوة، إ اااة المسلاة، الملتفة حول شخصيات كارزمية تتصوف بالزهود وا ا ال ومأسسة، المتايزة بطقس ونظام خاصين مون الوولاء ً كثر تنظياا طريقة الصوفية، ا و ااتنا تصوور ، فكان التوج المتزايد للطريقة الصوفية والزهد والتقو . أما الثا إيديولوجي - حد كبير فلسفي للعالم ولعلاقة الإنسان بالله والكون، استند إ الوى ميراث الفيلسوف المتصوف ا يي الدين ابن ار لكبير بوي، ومبدأ وحودة الوجوود. صفوف العلااء ي صوص، بداية التااهي التدر كان اصر ابن تياية، الى وج ا شعرية والتصوف الطرقي. المسلاين السنة بين وظيفة الفقي والعقيدة ا بمعرفة موسواية ودقيقة للايراث الإسلامي بكافة مدارس ، وبعقول ً مسلحا دة والذكاء، وشعور اايق بالواج ، خاض ابن تياية مواجهوة واسوعة ا اشري للدين، ضد اداواء المغوول التصور الاث ً رافا النطا ضد ما ااتبره ا اااة المسلاة، ضد التصوفين الفلسفي والشعبوي، وضد شراية تمثيل ا نووز اة معرفة الله وصفات شعرية ومنتجها، سواء التأويل ا مسؤولية الإنسان ان أو ديث ونضوج المذاه الإسلامية، لم يتنكور أفعال . بعد مرور قرون الى أهل ا الوقت نفس تلك ااتااد القياس، ولكن أظهر صوليين، بما ابن تياية لطر ا نوز مواجهة التعص للاوذه . وكوان النص المؤسس اة أصيلة للعودة إ
بالغ
08
Made with FlippingBook Online newsletter