الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

الصومال وكينيوا بتخطئوة أااالهوا  والدااة وبعض قيادات العال الإسلامي مسائل الدماء. ويرفض كثير مون  كم الى الناس والتهاون  ا  واتهامها بالغلو اه السلفي انتساب حركة الشباب إ قيادات الا السلفية، ويعللون تلك بوأمور - قضايا اقدية ومنهجية، مثل الوتكفير بالشوبهة  ة للسلفية  الفتها الصر  جج وترائع واهية الى حد وصفهم.  موال المعصومة  واستحلال الدماء وا - خلفيوات غوير تنظيم القاادة، الذي يعود أبرز قادت إ ركة إ  انضاام ا سلفية، وهذا دل يل اندهم الى أن مرجعية حركة الشباب غير سلفية. - ركة ومؤسسوها مستوردة وليست وليدة الساحة  الها قادة ا   فكار ال  ا الصومال، بدليل أن لا يوجد مرجع الاي واحود مون الاواء  السلفية ركة.  تأسيس هذه ا  السلفية ودااتها المعروفين شارك هذا، وتناص حركة الشباب أا لام الداوة السلفية الصوومالية العوداء، لا اااة الااتصام بالكتاب والسنة. ولم تنج حركة الشباب سياا القيادات العلاية صل حركة داوية، وإنموا هوي  ا  نها ليست  تاي بها  بناء حاضنة شعبية  ، فرضت سيطرتها بالقوة، ثم لما واجهها من هو أقو منوها، ً جمااة مسلحة أصلا لى انها الناس.  الاتجاه السلفي: ملامح المستقبل اصة جمااة الااتصام بالكتواب والسونة، أوسوع  اه السلفي، و يعد الا  ً وأكثرها انتشوارا  لد الشع الصوما ً الصومال قبولا  ركات الإسلامية  ا جميع المناطق الصومالية . مضنية لترت ً يام جهودا  هذه ا  اااة وتبذل ا ي بيتوها يوية  من الداخل وتفعيل شرايينها ا . قيق هذا الهدف شوطا  طريق  وقد قطعت  اااة تقترب من المعتورك السياسوي لا بأس ب . وثمة مؤشرات الى أن هذه ا اجة  أن قاادتها الشعبية الصومال بناء الى أنها قوة لا يمكن تهايشها، بالإضافة إ من يعبر ان مطا ماسة إ حماية قانونية وسياسية. ولا يغيو لبها السياسية، وإ يعيشها الصومال. بيود أن  اااة وكوادرها أهمية المرحلة الانتقالية ال ان قيادة ا العالية السياسوية  سم بعد موقفها الرسمي من المشاركة  اااة لم الواض أن ا

منها:

169

Made with FlippingBook Online newsletter