الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

العالية السياسية أو التوأثير اليهوا  و المشاركة  اااة خطت بالفعل ا كجاااة ضغط. وض المعترك السياسي، مثل الكوادر  اااة مقومات كثيرة تؤهلها وتملك ا المؤهل المتو أنها لون تواجو  كثير من المناطق والقبائل الصومالية، ما يع  اجد معظم مدن البلاد  ظى بتأييد ملحوظ ومؤثر  تأسيس حزب سياسي  صعوبة اااات الإ اااة قاادة شعبية اريضة لا تملكها ا الرئيسة. كاا تملك ا سولامية تلك، راكات ا حزاب المنافسة. إضافة إ  خر أو ا  ا مون ً اااوة رصويدا برات طوال ما يزيد ان  ا 40 ؛ وه ً ااما و ً ما أكسبها مرونة وواقعية. ولم يعد سرا بهة المتحدة لتحرير الصومال الغر أن ا بوي، ، قود ً اااة منهجيا هذه ا  توا  ال  ثيوبية  كومة ا  أبرمت اتفاقية صل مع ا 1020 ، بعد مواجهة مسلحة داموت 25 ، وتلك بع ً ااما د مراجعات منهجية وسياسية، وبالتشاور مع قيوادات التيوار اااة قد تصب قوة سياسية معتبرة، أن ا السلفي. تشير هذه المقومات وغيرها إ هي إن ذت قرار إنشاء حزب يمثلها، لا سياا إ  ا تا دخل الصومال مرحلة التعددية زبية وااتاد نظام الانتخابات البرلمانية والرئاسية الم  ا باشرة. خر فينقصها كثير من المقومات الضرورية للنجاح.  أما المكونات السلفية ا فالسلفية غير المنظاة ته لا تم أصلا بالمج وض فيهوا  السياسي، وإن ازمت الى ا العاول السياسوي؛  فهي تعادي فكرة العال التنظياي الذي هو أساس النجاح سارهم  قلة أتبااها وا بالإضافة إ زب الإسولامي  دودة. كاا يفتقر ا  مدن  أرضية شعبية ينطلق منها، أو حركة داوية تات قااودة اريضوة تدااو ؛ إ كوموة  أن لم يعد لدي الآن قوة اسكرية يفاوض الى أساسوها ا بالإضافة إ صول الى مكاس سياسية. ولا يستبعد إمكانيوة دموج  ل ا الصومالية ليتس زب ا  أاضاء ا صونااة  كومة، بهدف الاحتواء وليس الشراكة  ا  لإسلامي القرار؛ كاا ليس من المستبعد أن يكون ل دور سياسي إتا أالن بشوكل صوري السابق، وااتذر ان أخطائ المنهجيوة  طاب المتشدد الذي تبناه  تراجع ان ا والسياسية، وتقدم بمبادرات سياسية مرنة ترااي المصلحة العامة.  الانتخابات البرلمانية والرئاسية الو  أما حركة الشباب، فتحرم المشاركة  من أجواز المشواركة العالم الإسلامي، بل إن منظريها يكفرون ح  ري

ال

170

Made with FlippingBook Online newsletter