الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

كام لم يعلنوا كفرهم بشكل  اااة وادم بث الفتنة والفرقة، ما دام ا التاسك با ً الا لا يدع ترمون مواقف العلااء؛ ولوذلك فاسواحة التقليود  للشك. وهم والاتباع لديهم أكبر بشكل كبير من مساحة الاجتهاد. مرات اديودة؛ موا داوا وزارة  إزااج السلطة  تسببت هذه المجاواة تلك الوقت، الشيخ ابد   تدخل المف من البلاد، ح  لبا  الداخلية لاستبعاد ا العزيز بن نهوا مهودت  اااة مصدر إزااج لت ا ّ . كاا شك  لبا  باز، لإاادة ا راك شبا  الطريق بوي متحاس يسعى لإقناع السلطة بشكل مباشر بتغويير  دي هوذا  الإسلام. وقد رأت السلطة توجهاتها لتكون، حس منظورهم، أقرب إ  دود الفاصلة بين المجال السياسي والمجال الدي  مقدمة لكسر ا . ارطوة السياسوية  ن هناك مستويين للحديث ان ا والفكرية السعودية: المستو التياري والمستو غير التياري. الى المستو التياري، ضور، الى الرغم من بروز تيار  ا  ً وفر حظا  لا تزال السلفية، برغم تشعباتها، ا جديد يمكن تسايت بالصحوية الليبرالية، وهو تمازج بين الليبرالية والصحوة. ولكن يبقى هنالك قطاع غير تياري، يصع حساب الى التيارات الإسلامية أو الليبرالية؛ ال غير تياري، الناو؛ ونكتفي هنا بالقول بأن  وهو متحرك وديناميكي وآخذ ا ً وجوديوا ً ل خطرا ّ ميدان السلطة، ويمكن أن يشك  يتواجد  لوى السولفية سار القدرة السلفية الى التعبئوة  السعودية. ومن المؤشرات الى تصااد نفوته، ا د ّ غور ً قوقي النسوي. فلو أن أحدا  ، أو ضد النشاط ا ً اب الليبراليين، مثلا ّ ضد الكت  ، م، كاا فعل شاب يوداى حموزة كشوغري ى الله الي وسل ان الرسول صل منتصف التسعينيات، لما مر  ت القضية كاا رأينا 1023 سوار  . ولكن هنواك ا السعودية. أما الى صعيد التحالف المديود بوين  ركية  فعلي لمكانة السلفية ا كم، فالتوقعات ليس  السلفية التقليدية وا سهلة الى الإطلا . المجال، يمكن القول  إ

خاتمة:

ت

48

Made with FlippingBook Online newsletter