الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

... معرفة الله تعا  ، وأئاة الدين أهل الفق والفتو ما كان الي السلف الصا من غير ريف ولا تعطيل، ومن غير تكييف ولا تمثيل..."، وهوو يقرنو هنوا  بأصحاب الرسول والتابعين وتابعي التابعين بأسمائهم، ويضيف: "وأموا توحيود العبادة والإلهية فلا خلاف بين أهل الإسلام فياا قال الشيخ وثبت ان من المعتقود الذي داا إ نقل بعض مقولا لوسي إ  لي "، ثم يعاد ا اد بون ابود  ت الشيخ فى الى أهول الفضوائل  أن للشيخ "من المناق والم ثر ما لا الوهاب لينتهي إ والبصائر، وما اختص الله ب من الكرامة تسلط أاداء الدين وخصووم ابواد الله المؤمنين الى مسبت ، والتعرض لبهت وغيبت ... وما حكيناه ان الشيخ حكاه أهول المقالات ان أهل ا "ً ومفصلا ً الا اااة لسنة وا 1 .  " مر من "مكايد الغلاة  لوسي اتهام "الوهابية" بالتكفير، ويعد ا  ويرفض ا لوسي ان ابن تيايوة  ق ودااة التوحيد من المؤمنين. وينقل ا  التشنيع الى أهل ا رون أئاة المسلاين بما ّ وارج والروافض الذين يكف  أن أصل التكفير إنما جاء من "ا يعتقدون أنهم أخط أ اااوة مر ليس مذه أهل السنة وا  الدين"، وأن هذا ا  وا ولا ً طأ المحض "فليس كل من أخطأ يكون كافرا  يزون التكفير بمجرد ا الذين لا طأ والنسيان"  مة ا  ، بل افا الله لهذه ا ً ولا ااصيا ً فاسقا 2 . مسألة "المورو  أما ان الإسلام" من خلال الغلو ، فهو "شرك وضلال، يستتاب صاحب فان تاب ً مثلا وإلا قتل" 3 . موضع آخر قول : "إن  وينقل ان ابن تياية أ هل العلوم والسونة لا ن الكفر حكم شراي"،  ، رهم ّ رون من خالفهم، وإن كان تلك المخالف يكف ّ يكف ر إلا من كفره الله ورسول " ّ كف ُ ضع للاجتهاد "فلا ي  ومن ثم فهو لا 4 أي ، لا بد ل من نص قطعي الثبوت والدلالة. مور  وهو يعلن موقف من الصوفية بصراحة الى الرغم من معرفت بأن هذا ا وشيخ مشايخ الدولة العثاانية حينها)، ومن  سيغض أبا الهد الصيادي (الصو ، يقول: "ومن نظور إ ً متشددا ً سلفيا ً خلف الدولة العثاانية، وهو ما يعكس موقفا

.

، 200

المرجع نفس ، 71

1

.

- 17

نفس ، 15

2

المرجع نفس ، 30 . المرجع نفس ، 32 .

3

4

96

Made with FlippingBook Online newsletter