حياتي في الإعلام

ا الهادف، ولا ً ادة، فاقاد َ ا الإ

ً معاعان الوظائف، وتقلبت فيها فاقد

أزال. ا نصاب عينيا ً نفس ، فيضع هدف َ ا من يعرف قد ًّ الناجح حق كنتا مصراا على ْ ا، فإن ً مستقي ، ولم أكن ق ناجح  وه  ويسير بما فقا َ ، ح ُ فاعل أنك لن تتعل منها كيف تن  متابعة قراءة قص ب الفشل. ن ُ كيف تت العال في الصحافة يتطلب منك أن تتقن لغتاك العربياة، وأن ا آخار ً بر العاجل؛ ولكن يتطلب شي  سن لغة أخرى تستقي بها ا  . هذا الاذ َ سا أخبا ْ ل ِ ا في المتابعة. أن تكون ح ً اغب َ أه : أن تكون ا مان مهووساي ً ليزية "نيوز أنياال". عاشرت بعض يساون بالإ جية َ ا  ا لوزير ا ً . يساع الواحد منه تصر َ خبا  ا فيقفز عن مقعده  غير متوقع في موقف الدولة الفلانية، ففي تصر َ : "ههنا تطو ً قائلا مر  ! علينا ملاحقة ا السابق قبل خمسة أسابيع كان موقف كذا. هل موقاف هاذه َ بمقابلة مع المحلل الفلاني، وترتيب تقرير يوضح تطو ." الذ يفعل ذلك هو حلس  الدولة من القضية الفلانية، إ ،َ خبا  ا ق.  ا َ هو الصحفي الإخبا ولن أكون - لم أكن - يوم الناس هذا فأناا ، وح َ حلس أخبا ، هذا َ خبا  يخ بنه ، ولا أتابع ا َ مس، أقرأ التا  أفضل قراءة جريدة ا لقت. ُ أنا، هكذا خ اك في ً د عليك نقائصي كي أفاج َ و ُ لا أ  أن إ ً ن بالا ً ولتطا منتصف الطريق بشيء كنت في عب ا أكاون  أل تب علي ُ قرياا؛ فقد ك طريقاة ت ب قاد يرشادك إ َ ا في أ شيء، غير أن ما مر ً مبدع نب بها التشتت، ما أصعب أن تكون في الوس ، لا أنت جاهال ُ تت

02

Made with FlippingBook Online newsletter