حياتي في الإعلام

ا بكلاات سمعتها مان ًَ رني فو  ك َ ذ ُ لقي نص ي ُ والتاثيل؛ لكن عندما ي و َ و  و تاوسيغ، مدير القطاع ا َ و آخر؛ هو أند َ أند باي اة ً في هي الإذاعة البريطانية قبل عشرين سنة.  عند تسل تاوسيغ مهام اجتاع بنا - مع أن القس العر بااي و َ و  أعال في ليس ضان القطاع ا ُ الذ كنت باي لست أعل ما أحضر ذلك الاجتاااع  الذ جعل - ان  : وقاال تاوسايغ - البريطانيين - مة الرائادة في  لم تعد لنا شهرة في الصناعة، ولم نعد ا وبا، لكننا ظللنا سادة الكلاة. َ أو لا أنصرف ى َ ياد أن أ َ إلا مثقل القلب؛ فأنا أ َ و ما َ عن أند و فيا للصاحفي استاتع َ ك أن ما َ أد  ا مثل ، غير أن ً ا عربي ً مذيع في كل َ حرية كبيرة، وفي مؤسسة قوية تدعا ، وعان في بلد يصد عام 410 ألف عنوان جديد. يخ َ إلا بعد أن أصف كتابا "تاا َ و ما َ ولا أنصرف عن أند العالم" بأن  فة أدبية وعلاية؛ والوثائقي المصاحب للكتاب لا يغا  ِّ غ تصويره بتقنيات هوليوودية. أقول هذا ولست باالغر َ ، ال  عن كتاب  ، أقول هذا ونصب عي ٍ ذ ً الذ لم يقرأ مثل هذه الكتب قبل نولد توين َ ها. ج. ويلز وأ با ي يخ العاالم؛ َ وبرتس عن تا َ وجون فقوام َ و ما َ وأما كتاب أند تا  رافات ال  القصة، وهو ينفي ا ذهان  عل في ا ا شهرة ًَ ما كان منها مشهو ا، ح ً يخ نفي َ كتب التا قصة قومي. وهو يقص علي َ ما  قيقة، وقد أدهش  كا يخ العاالم" َ اء الصفحة من كتاب "تاا َ كنت أقلب الصفحة و ودقات قل باي ع كلاا اقتربت من عصرنا الذه َ تتسا باي ن، من  ز سيء فهانا مثلاا فعل ها. ج. ُ سيء إلينا وي ُ من النبوة؛ خفت أن ي

09

Made with FlippingBook Online newsletter