حياتي في الإعلام

العمل؟ الصحافة

ما

لم أعال في جريدة الشعب في القدس في أواسا السابعينات ُ على الكتاباة وكنات  ث  ريدة سوى أشهر، كان ابن صاحب ا لاي حاافظ  عن عبد ا ً آبى، وكان المقال الوحيد الذ كتبت مقالا غداة وفات ، وكنت ل- قوتي ِ - ش ا بالموسيقى والغناء. ً مغرم من العار إحدى وعشرون سانة،  الكويت و إ ُ حلت َ ثم ُ من هواة هذا الفن، وعالت ُ ا، وكنت ً ة الدفاع خطاط َ عالت في وزا ا ً وحيد ً ليج"، وكتبت في المجلة مقالا  لة "صوت ا انب الوظيفة في أظن كان عن الرحابنة وموسيقاه . ك في َ د ُ أ ُ كنت  أعااقي أن - مان الفصاحى  برغ تك لا - أحسست أن اللغة وحدها لا تصنع  ة؛ وكأن ُ الناض َ فكا  أملك ا  ، لقد قرأت في حياتي بعد ذلك بضعة آلاف من المقالات الا ً مقالا ن من العربية الفصاحى  ليس لها من فضيلة سوى أن صاحبها متاك حيان بمساعد  ن، وفي كثير من ا  بعض التاك ة من المدققين اللغويين، وكانت إضاعة وقت. أجلس في مكت ُ كنت باي ة الادفاع الكويتياة عشاعبة َ بوزا ين وقت الانصاراف، قارأت  ب جيش الملل، ح َ نيد) أحا ُ الت ديوان المتن باي هناك، وكتبت آية قرآنية على لوحة كبيرة وأطرتهاا

20

Made with FlippingBook Online newsletter