حياتي في الإعلام

ا أن هناك عوامل أخرى؛ منها تق ً أيض ن، وتكالاب العاالم  اعسنا ا ً استارأت تصدير المسألة اليهودية بعيد  وبا؛ ال َ ا أو ً علينا، وخصوص اضيها، هذه مسألة ليست من شرط هاذا الكتياب، فانحن َ عن أ ياة وتفكاير  تباط َ ندعها، غير أن عقدة المستعار السابق شديدة الا .َ كاتب هذه السطو اعتزاز بتراثي العر باي العظ َ ضا  ا َ شعو َ ي يقل أظفا بالتبعية للاستعار السابق، تقول خرافة بلدنا: إن الضابع "تضابع" امرئ ثم مضت، فالمرء يتبعهاا  الإنسان. فإذا حملقت الضبع في عي وهو يقول: يا أ باي يا أ باي تصل تنا مذكر)، ح ُ عوالضبع في له اءها وهناك تفترس . َ كهفها والإنسان و الضبع إ ى تعلق َ ولا أ نا بالمستعار السابق إلا حالة "انضباع"، ونصانع نفسنا شاراا أن ننضابع  ثنا، ونصنع َ ا أن نستاسك بإ ً نفسنا خير  اء. َ الو على إعادة الزمن إ  ثنا، ونصر َ لإ اه أقاوى مان َ هنا مصطلح الانضاباع؟ أ أن أصك  فهل بالدونياة، أو الاغتاراب، َ ، أو الشاعو َ سا ً الاستلاب، أو الاست ا لانضباع هو أن تركض خلف القو المسيطر وأنت فاقد السايطرة اء الضبع كي تفترسك، أن تقول للضبع: َ ر و وحك، أن َ على يا أ باي يا أ باي. فه هذه الظاهرة، ولان وقد سعت منظومات فكرية عدة إ ات ساحر المساتعار  واقع  ا بالقول: إن ً أفحصها بعاق، مكتفي السابق، وأحاول َ بقد بأس ب من التوفيق - أن أجعل من تراثي يد لا للاستعار َ الإسلامي أداة تساعدني في التوازن، ولا أ يد أن أكاون َ ، أ  ، ولا لتراثي أن يضبع  ا  السابق، ولا للاحتل ا العر باي

لا -

11

Made with FlippingBook Online newsletter